responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 230
أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ، أنا أَبُو رَوْحٍ فِي كِتَابِهِ، أَنَا زَاهِرُ، أَنَا أَبُو عَامِرٍ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ إِجَازَةً، أَنَا أَبُو بكر محمد بن إبراهيم، أنبأنا أَبُو يَعْلَى، ثَنَا عَبْدُ اللَّه بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ، ثَنَا عُبَيْدَةُ بْنُ الْأَسْوَدِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنِ الْحَارِثِ الْعُكْلِيِّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «نضّر الله امرأ سَمِعَ مَقَالَتِي فَحَفِظَهَا فَإِنَّهُ رُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرِ فَقِيهٍ، وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ» [1] . 315- الحسين بن محمد بن عثمان [2] .
ابن النَّصيبيّ البغداديّ.
قال الخطيب: كتبت عنه، وكان يذهب إلى الاعتزال.
316- الحسين بن محمد بن القاسم [3] أبو عبد اللَّه بن طباطبا العلويّ النّسّابة.

[ (-) ] النسوي مولدا، نزيل نيسابور، شيخ من أهل السّنّة، سمعته يقول: سمعت من أبي القاسم عبد الله بن أحمد النسوي مسند الحسن بن سفيان، ولكن ضاع منه. وسمع في سفره من أبي بكر بن المقري بأصبهان، وغيره. (الأنساب 10/ 264) .
ومن شعره:
العلم يأتي كلّ ذي ... حفظ ويأبى كلّ آب
كالماء ينزل في الوهاد ... وليس يصعد في الرّوابي
(بغية الوعاة 1/ 524) .
[1] وتتمّته: «ثلاث لا يغلّ عليهنّ قلب مؤمن: إخلاص العمل للَّه، ومناصحة ولاة الأمر، والاعتصاء بجماعة المسلمين، فإنّ دعوتهم تحيط من وراءهم» . (رواه خيثمة الأطرابلسي في فوائده) . انظر كتابنا: (من حديث خيثمة الأطرابلسي 65، 66) .
وانظر عدّة طرق للحديث في تعليقنا على ترجمة «طاهر بن عبد الله بن طاهر» الآتية بعد قليل برقم (339) .
[2] انظر عن (الحسين بن محمد النصيبي) في:
تاريخ بغداد 8/ 109 رقم 4227، والمنتظم 8/ 188، 189 رقم 251، (16/ 28 رقم 3346) .
وكنيته: أبو عبد الله.
[3] انظر عن (الحسين بن محمد بن القاسم) في:
تاريخ بغداد 8/ 108 رقم 4226.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست