responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 216
كتاب «سَقْط الزِّند» [1] ، فيه أكثر من ثلاثة آلاف بيت نُظِم في أوّل العُمْر [2] .
كتاب «رسالة الصَّاهِل والشّاحِجْ» [3] يتكلّم فيه على لسان فَرَسٍ وبَغْل أربعون كرّاسة [4] .
كتاب «القائف» على معنى كليلة ودمنة [5] نحو ستّين كرّاسة.
كتاب «منار القائف» [6] في تفسير ما فيه من اللُّغة والغريب، نحو عشر كراريس.
كتاب «السَّجع السُّلطانيّ» [7] في مُخاطبات الملوك والوزراء، نحو ثمانين كرّاسة.
كتاب «سجع الفقيه» ثلاثون كرّاسة [8] .
كتاب «سجع المضطرّين» [9] .

[1] مقداره خمس عشرة كراسة. (إنباه الرواة 1/ 62) .
[2] إنباه الرواة 1/ 62، معجم الأدباء 3/ 153، 154.
[3] الصهيل: صوت الفرس. والشحيج: صوت حمار الوحش أو البغل.
[4] إنباه الرواة 1/ 62، معجم الأدباء 3/ 159، 160 وقد وقف جلال الملك ابن عمّار هذا الكتاب في دار العلم بطرابلس سنة 472 هـ. (الإنصاف والتحرّي 50، دار العلم 52) وصنّفه أبو العلاء لأبي شجاع فاتك الملقّب بعزيز الدولة والي حلب من قبل المصريين، وكان روميّا. (معجم الأدباء 3/ 160) .
[5] قال القفطي: «ألّفت منه أربعة أجزاء، ثم انقطع تأليفه بموت من أمر بعمله، وهو: عزيز الدولة المقدّم ذكره» . (إنباه الرواة 1/ 63) .
[6] إنباه الرواة 1/ 63، معجم الأدباء 3/ 160.
[7] يشتمل على مخاطبات للجنود والوزراء وغيرهم من الولاة. (إنباه الرواة 1/ 63، معجم الأدباء 3/ 155) وقال ياقوت: «وكان بعض من خدم السلطان وارتفعت طبقته لا قدم له في الكتابة، فسأل أن ينشأ له كتاب مسجوع من أوله إلى آخره، وهو لا يشعر بما يريد لقلّة خبرته بالأدب، فألّف هذا الكتاب، وهو أربعة أجزاء» . (معجم الأدباء 3/ 156) .
وقال ابن العديم الحلبي إن جلال الملك ابن عمّار وقف هذا الكتاب في دار العلم بطرابلس سنة 472 هـ، (الإنصاف والتحري 50، دار العلم 52) .
[8] إنباه الرواة 1/ 63، معجم الأدباء 3/ 156.
[9] قال القفطي: «وهو كتاب لطيف عمل لرجل تاجر يستعين به على شئون دنياه» . (إنباه الرواة 1/ 63، معجم الأدباء 3/ 156) .
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 216
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست