responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 214
كتاب «لُزُوم ما لَا يلزم» [1] نحو مائة وعشرين كرّاسة.
كتاب «زَجْر النابح» [2] أربعون كرّاسة.
كتاب «نجر الزَّجْر» [3] مقداره كذا [4] .
كتاب «راحة اللُّزوم في شرح لُزوم ما لَا يلزم» [5] نحو مائة كرّاسة.
كتاب «مُلْقَى السبيل» [6] مقداره أربع كراريس [7] .
قلت: إنّما مقداره ثمان وَرَقات، فكأنَّهُ يعني بالكرَّاسة زَوْجَين من الورق.
قال: وكتاب «خماسية الرَّاح» [8] في ذَم الخمر، نحو عشر كراريس.

[ (- 18] / 37: «ترسيل الرموز» . و «الراموز» : البحر، و «رسيله» : ماؤه العذب.
[1] إنباه الرواة 1/ 59، معجم الأدباء 3/ 151 وهو في المنظوم بني على حروف المعجم. ومعنى «لزوم ما لا يلزم» أن القافية يردّد فيها حرف لو غيّر لم يكن مخلّا بالنظم.
[2] وهو يتعلّق بالكتاب الّذي قبله «لزوم ما لا يلزم» (إنباه الرواة 1/ 60) قال ياقوت في سبب تأليفه:
إن بعض الجهّال تكلّم على أبيات من لزوم ما لا يلزم، يريد بها التشرّر والأذيّة، فألزم أبا العلاء أصدقاؤه أن ينشئ هذا، فأنشأ هذا الكتاب وهو كاره. (معجم الأدباء 3/ 153) .
[3] في «إنباه الرواة» 1/ 60 «فجر الزجر» ، وفي «معجم الأدباء» 3/ 153: «بحر الزجر» .
[4] في هامش الأصل: «ث. مقدار نحر الزجر عشر كراريس» . وفي «سير أعلام النبلاء» 18/ 37:
«وكتاب نجر الزجر مقداره» . مما يعني أنه مقدار «زجر النابح» الّذي قبله، وهو أربعون كراسة.
وقد قام الدكتور أمجد الطرابلسي بجمع وتحقيق مقتطفات منه، ونشره مجمع اللغة العربية بدمشق 1965، وأعيد طبعه ثانية 1982.
[5] في «إنباه الرواة» 1/ 60: «وكتاب يعرف براحة اللزوم، يشرح فيه ما في كتاب لزوم ما لا يلزم من الغريب» .
وفي «معجم الأدباء» 3/ 153: «ومن غير خطّه ما هو شرح اللزوم، وهو جزء واحد، مقداره أربعون كرّاسة» .
وفي «سير أعلام النبلاء» 18/ 37 «وكتاب شرح لزوم ما لا يلزم، ثلاث مجلّدات» .
[6] إنباه الرواة 1/ 60، وضبطه محقّق «معجم الأدباء» 3/ 153 «ملقى» بفتح الميم. وقال في الحاشية (3) : لا أرى إلّا أنها ملقى السبل «الطرق» جمع سبيل، لأن الملقى: مكان التقاء الطرق، إنما يكون إذا قلنا السبل.
[7] قال ياقوت: «صغير فيه نظم ونثر» . وهو عبارة عن رسالة فلسفية نشرها وعلّق عليها الأستاذ حسن حسني عبد الله، ونشرت في مجلّة «المقتبس» الدمشقية 1912، كما نشرت في كتاب «رسائل البلغاء» . (انظر: معجم المطبوعات لسركيس 329) .
[8] في الأصل: «حماسة الراح» ، والتصحيح من: إنباه الرواة 1/ 60، ومعجم الأدباء 3/ 159، وفيهما: ومعنى هذا الوسم، أنه بني على حروف المعجم، فذكر لكل حرف تمكن حركته خمس سجعات مضمومات. وخمسا مفتوحات، وخمسا مكسورات، وخمسا موقوفات.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست