responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 151
ومن شِعر رافع الحمَّال:
كر كَرّ العَبْدِ إن ... أحبَبْتَ أن تُحسَبَ حُرَّا
واقطع الآمال عن فضلِ ... بني آدم طُرّا
أنتَ ما استغنيت عن مثلك ... أعلى النّاس قدرا [1]
وكان عارفًا بمذهب الشَّافعيّ. كان يُفتي بِمكَّة.
قال ابن النَّجّار: قرأ شيئًا من الأصول على ابن الباقِلّانيّ، وتفقَّه على أبي حامد الْإِسْفَرائينيّ.
حدَّث عنه: سهل بن بِشر الْإِسْفَرَائِينيّ، وجعفر السرّاج.
وكان موصوفًا بالزُّهْد والعبادة والمعرفة رحمه اللَّه.
- حرف السين-
205- سُلَيْم بن أيوب بن سُلَيْم [2] .

[1] طبقات الشافعية الكبرى 3/ 165.
[2] انظر عن (سليم بن أيوب) في:
تاريخ بغداد 2/ 159، وطبقات الفقهاء للشيرازي 132، وتبيين كذب المفتري 262، 263، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 10/ 258 و 401 و 23/ 117 و 26/ 107 و 44/ 429 و 46/ 345، ومعجم البلدان 5/ 171، وإنباه الرواة 1/ 95 و 2/ 69، واللباب 1/ 206، وتهذيب الأسماء واللغات للنووي ج 1 ق 1/ 231، 232، ووفيات الأعيان 2/ 133 و 6/ 191، والتكملة لوفيات النقلة 1/ 66، وفهرسة ما رواه عن شيوخه للإشبيلي 195، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور 10/ 197- 199 رقم 98، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 284 و 4/ 24 و 284، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد 127- 130 رقم 86، وطبقات ابن الصلاح (مخطوط) ورقة 48 ب، والعبر 3/ 213، والإعلام بوفيات الأعلام 185، وسير أعلام النبلاء 17/ 545- 647 رقم 436، ودول الإسلام 1/ 263، والمعين في طبقات المحدّثين 129 رقم 1433، وتلخيص ابن مكتوم 81، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 4/ 388- 391، وطبقات الشافعية الوسطى، له (مخطوطة رام فور) 189 ب، وطبقات الشافعية للإسنويّ 1/ 562- 564 رقم 515، ومرآة الجنان 3/ 64، 66 و 172، والوافي بالوفيات 15/ 334، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 1/ 230، 231 رقم 188، وتاريخ الخلفاء 423، وطبقات المفسّرين للداوديّ 1/ 196، 197، والتاج المكلّل للقنوجيّ 148، وكشف الظنون 98، 466، 915، وشذرات الذهب-
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 30  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست