responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام نویسنده : جواد علي    جلد : 14  صفحه : 209
أن الرسول أقطعه معادن القبيلة جلسيها وغوريها, وهي المواضع التي تستخرج منها جواهر الأرض[1]. وهي ناحية من ساحل البحر بينها وبين المدينة خمسة أيام، وقيل: ناحية من نواحي الفرع، بين نخلة والمدينة[2]. ومن المعادن: معدن الغاف[3]، ومعدن النقرة، منزل لحاج العراق بين إضاخ وماوان، وبها سوق, وبها بركة وثلاثة آبار وآبار صغار للأعراب تنزح عند كثرة الناس، وعندها تفترق الطريق؛ فمن أراد مكة نزل المغيثة، ومن أراد المدينة أخذ نحو العسيلة فنزلها[4]. و"العصيان" من معادن بلاد العرب[5].
ومن المعادن التي لم يخصص أهل الأخبار نوع معدنها: معدن "البئر"[6]، ومعدن النميرة7 "التميرة"، ومعدن "حليت"[8]، ومعدن "الخربة"[9]، ومعدن "خزبة"[10]، ومعدن "خصلة"[11]، ومعدن "الشبيكة"[12], ومعدن "الشجرتين"[13]، ومعدن "عراقيب"[14]، ومعدن "ذي العوسج"[15]، ومعدن "العيصان"[16] لبني نمير، ومعدن "عيهم"[17]، ومعدن "قساس"، وقد كشف فيه حديثًا معدن الحديد[18]، ومعدن "الكوكبة"، ويظهر أنه كان

[1] تاج العروس "9/ 275"، "عدن".
[2] تاج العروس "8/ 73"، "قبل".
[3] تاج العروس "6/ 214"، "غيف".
[4] تاج العروس "3/ 582"، "نقر".
[5] تاج العروس "4/ 411"، "العيص".
[6] بلاد العرب "74".
7 بلاد العرب "382"، العرب "988"، "آب 1968".
[8] بلاد العرب "107".
[9] بلاد العرب "379".
[10] بلاد العرب "379، 382".
[11] بلاد العرب "38، 45".
[12] بلاد العرب "241".
[13] بلاد العرب "96".
[14] بلاد العرب "107".
[15] بلاد العرب "210".
[16] بلاد العرب "370، 382"، البلدان "3/ 753".
[17] بلاد العرب "183".
[18] بلاد العرب "236".
نام کتاب : المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام نویسنده : جواد علي    جلد : 14  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست