تبوك حين قال له: «ًأما ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى؟» و (المهاجر) بن أبي امية المخزومي أميره على كندة والصدف.
و (زياد) بن لبيد البياضي على حضر موت وصدقاتها. و (أبو موسى) الأشعرى على زبيد ورمع وعدن والساحل. و (معاذ) بن جبل على الجند. و (عدي) بن حاتم [1] على صدقات طيئ وأسد. و (مالك) بن نويرة اليربوعي على صدقات بني حنظلة. و (الزبرقان) بن بدر، و (قيس) بن عاصم على صدقات سعد تميم. و (عتاب) بن أسيد بن أبي العيص أمره على مكة. و (أبو سفيان) بن حرب أمره على/ نجران. و (يزيد) بن أبى سفيان على تيماء. و (خالد) بن سعيد بن العاص بن امية على صنعاء. فقبض صلى الله عليه وهو عليها. وأخوه (عمرو) بن سعيد على وادي القرى. وأخوهما (الحكم) بن سعيد على قرى عربية [2] . وأخوهم (أبان) بن سعيد على الخط بالبحرين.
و (الوليد) بن عقبة بن أبي معيط على بنى المصطلق. و (العلاء) بن الحضرمي حليف سعيد بن العاص على القطيف، بالبحرين. [1] فى هامش الورقة (46/ 1) : طالع هذا الكتاب أفقر العباد وأضعف العباد محمود بن الفصى بن عدى بن حاتم الطائي. بين كاتبه وبين عدى سبعة عشر جدا، يسأل المغفرة لهم أجمعين يا رب العالمين. [2] «قرى عربية» كذا. راجع التعليق على الورقة (42/ ب) .