بني إسرائيل وبكاؤهم عليه وغير ذلك مما لا يشكل على عاقل أنه ليس من كلام الله عز وجل ولا من كلام موسى وفي أيدي السامرة توراة مخالفة للتورية التي في أيدي سائر اليهود في التواريخ والأعياد وذكر الأنبياء وعند النصارى تورية منسوبة إلى اليونانية فيها زيادة في تواريخ السنين على التوراة العبرانية ألف وأربع مائة سنة ونيف وهذا كله يدل على تحريفهم وتبديلهم إذ ليس يجوز وجود التضاد فيها من عند الله فكيف يحتّحون بالنقل وهذا سبيل نقلهم وإنما بينت لك هذا لئلّا يفشلك قولهم ليس لمحمّد في التوراة ذكر وهذا موضع ذكره بالعبرية ثم نعجم تحتها بحروف العبرية ثم نعبر عنها بلفظها [؟] ول ى ش م ع ل ش م ع ت ى خ هـ ن هـ[1] ب رخ ت ى اوث وألفاظ العبريّة مؤدّاة بحروف العربيّة وليشموعيل شمعتيخو هنّه برختى أءثوا يقول الله تعالى لإبراهيم سمعت دعاك في إسماعيل هاه باركت إيّاه [F؟ 161 V؟] وه [ف] رى ث ى اوث ووه [2] رب ث ى اوث وب م اذ م اذ
، corriged ,apresCP. [1] ز حMS. [2] د lems.a بن هـ Ms.Aulieude