يوسف ابنه منشا [1] أن يضع يده عليه ففعل وسكن غضبه فقال يهوذا إن بهذا الوادي مع أشياء يحكونها والأصح ما نطق به الكتاب من غير رد لما خرج من العادة من معجزات الأنبياء عم قالوا ولما مات اظيفر زوج زليخا شابت زليخا وكف بصرها وجدا بيوسف ومحبة له فدعا يوسف لها رد الله إليها شبابها وبصرها ونكحها فولدت له،،،
قصة أيوب عم
زعم وهب أنه هو أيوب بن موص بن رعويل وكان أبوه ممن آمن بإبراهيم يوم حلق في النار وكان أيوب صهر يعقوب وكان تحته ابنة ليعقوب اسمها ليا وهي التي ضربها بالضغث وأم أيوب ابنة لوط وكانت له حوران والبثنية [2] مدينتان ومال عظيم ونعم وشاء وثلاثة عشر ولداً وألف غلام في زرعه وضرعه وخدمته فابتلاه الله بالبلاء وضربه بالضر وهلكت أمواله وماشيته ومات ولده وكانت امرأته ليا تسعى عليه وتكتسب قوته فباعت خصلة من شعرها بطعام وأتته به فاتهمها أيوب فحلف ليضربنها مائة [ضرب] إن هو برأ من علّته
notea. [1] بن commedanslesmss.deTabari ,I ,p.414 بن ميشاMs. [2] والبثيّة Ms.