نترك هذه الأسئلة وغيرها كثير لأصحاب العقول التي لا تزال تفكر، لتجعل حكمها الأكبر هو القرآن الكريم، والسيرة المطهرة الصحيحة التي تمثل القيم القرآنية خير تمثيل.