وتختم بلا إله الا
الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شئ قدير، من فعلهن غفرت
له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر)[1]
وللترغيب فيه وردت
النصوص الكثيرة مبينة ما أعد لذاكريه من الأجر الجزيل، قال a:( من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، وحمد الله ثلاثين
وثلاثين، وكبر الله ثلاثا وثلاثين، فتلك تسع وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله الا
الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير، غفرت خطاياه، وان
كانت مثل زبد البحر)[2]
وقال:( من قال إذا
أصبح: لا إله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير،
كان له عدل رقبة من ولد اسماعيل عليه السلام، وكتب له بها عشر حسنات وحط عنه بها
عشر سيئات، ورفع له بها عشر درجات، وكان في حرز من الشيطان حتى يمسي، وإذا قالها
إذا أمسى كان له مثل ذلك حتى يصبح)[3]
وقال:( من قال في
دبر صلاة الغداة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحي ويميت
بيده الخير وهو على كل شئ قدير مائة مرة قبل ان يثنى رجليه، كان يومئذ أفصل أهل
الارض عملا الا من قال مثل ما قال أو زاد على ما قال)[4]
وقال:( من قال: لا
إله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على كل شئ قدير،
حين يصلي الصبح، وقبل ان يثنى قدميه عشر مرات، كتب له