وبقوله:( إذا
علم العالم فلم يعمل كان كالمصباح يضئ للناس ويحرق نفسه)[2]
وبقوله:( مثل
العالم الذي يعلم الناس الخير وينسى نفسه مثل الفتيلة تضئ للناس وتحرق نفسها)[3]
وبقوله:( أشد
الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه)[4]
وبقوله:( أكثر
ما اتخوف على أمتي من بعدي رجل يتأول القرآن يضعه على غير مواضعه، ورجل يرى أنه
أحق بهذا الامر من غيره)[5]
وبقوله:( إن
الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء
حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤساء جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا)[6]
وبقوله:( إن
الله تبارك وتعالى يبغض كل عالم بالدنيا جاهل بالآخرة)[7]
وبقوله:( إن
الله تبارك وتعالى يسأل العبد عن فضل علمه كما يسأل عن فضل ماله) [8]
وبقوله:( إن
الله تبارك وتعالى يعافي الاميين يوم القيامة ما يعافي العلماء)[9]