وإن كانوا يقولون من قول خير البرية، فاقرأ عليهم قوله a:(من قال حين يسمع النداء، اللَّهم رب
هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما
محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة)[1]
قلت: ليس الشأن في اللفظ.. وإنما الشأن في المراد منه.. فهل تريدون
منه ما ورد في النصوص المقدسة.
قال: ألم تسمع بأن علمنا هذا مقيد بالكتاب والسنة.. فلا خير فيما لم
يأت به الكتاب والسنة.