أرخى طرفها بين يديه[1].
وعن جابر بن عبد الله أن النبي a دخل يوم فتح مكة وعليه عمامة سوداء[2].
وعن أنس أنه رأى رسول الله a يعتم بعمامة سوداء[3].
وعن عمرو بن حريث أن النبي a خطب الناس وعليه عمامة سوداء، قد أرخي طرفها بين متفيه[4].
وعن ابن عباس قال: خطب رسول الله a الناس وعليه عمامة دسمة[5].
وعن جابر بن عبد الله أن رسول الله a دخل مكة وعليه عمامة سوداء[6].
وعنه قال: كان لرسول الله a عمامة سوداء يلبسها في العيدين، ويرخيها خلفه[7].
وعن أنس قال: رأيت رسول الله a يتوضأ وعليه عمامة مطوية، فأدخل يده من تحت العمامة فمسح مقدم رأسه، ولم ينقض العمامة[8].
وعن الحسن قال: كانت عمامة رسول الله a سوداء[9].
وعن ابن عباس قال: دخلت على رسول الله a وعليه عصابة دسماء[10].
وعن الفضل بن عباس قال: دخلت على رسول الله a في مرضه الذي توفي فيه،
[1] رواه الخطابي وابن عساكر.
[2] رواه الحارث بن أبي أسامة، وأبو القاسم البغوي، وابن عدي، زاد في رواية: بغير إحرام.
[3] رواه ابن عدي.
[4] رواه مسلم والأربعة والترمذي في الشمائل.
[5] رواه أحمد والترمذي.
[6] رواه أحمد والترمذي.
[7] رواه ابن عدي بسند ضعيف.
[8] رواه أبو داود.
[9] رواه ابن سعد.
[10] رواه البخاري.