جانبا في انتظار سيارات الإسعاف.
وقفت أمامهما بحزن لأرى ما جنت عليهما هذه الحضارة اللئيمة.. وأنظر في نفس الوقت إلى يدي (كوستاف لوبون) المقيدتين.
وفي ذلك الحين تنزل علي بصيص جديد من النور اهتديت به بعد ذلك إلى شمس محمد a.