تشاء من الثياب، أرجو منك فقط أن تقدم لي خدمتين.
قلت: أنا طوع أمرك.
قال: أما الأولى فأن تحضر لي ما ذكرت من الأشرطة.
قلت: والثانية؟
قال: أن تحضر لي معك مقصا أهذب به هذه اللحية.. فأظن أنها قد أكلت من عقلي ما أكلت من عقولهم.