نام کتاب : هکذا يفکر العقل السلفي نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 91
مسألة الذهب
المحلّق)، و(الرد على عز الدين بيلق في منهاجه)، و(الرد على كتاب: تحرير المرأة في
عصر الرسالة)، و(الرد على كتاب: ظاهرة الإرجاء)، و(الرد على كتاب المراجعات)، و(الرد
على هدية البديع في مسألة القبض بعد الركوع)، و(الرد المفحم على من خالف العلماء)،
و(كشف النقاب عما في كلمات أبي غدة من الأباطيل والافتراءات)، و(النصيحة بالتحذير
من تخريب ابن عبد المنان)
وهكذا نجد
الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، الذي حول هو الآخر كل ما آتاه الله من مداد سهاما
وجهها لحرب من يسميهم أعداء السلف.. فقد كتب (الطليعة في الرد على غلاة الشيعة)، و(رياض
الجنة في الرد على أعداء السنة)، و(إرشاد ذوي الفطن لإبعاد غلاة الروافض من اليمن)،
و(الإلحاد الخميني في أرض الحرمين)، و(ردود أهل العلم على الطاعنين في حديث السحر)،
و(المصارعة)، و(قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد)، و(غارة الأشرطة على أهل الجهل
والفسفطة)، و(تحفة الشباب الرباني في الرد على الإمام محمد بن علي الشوكاني)، و(غارة
الفصل على المعتدين على كتب العلل)، و(إعلان النكير على أصحاب عيد الغدير)، و(إقامة
البرهان على ضلال عبد الرحيم الطحان)، و(فضائح ونصائح)، و(البركان لنسف جامعة
الإيمان)، و(إسكات الكلب العاوي يوسف بن عبد الله القرضاوي)، و(صعقة الزلزال لنسف
أباطيل أهل الرفض والاعتزال)
أما ما كتب
عن الأشاعرة والصوفية والشيعة والإباضية، فلا يمكن عده ولا حصره، وهكذا، فإننا لا
يمكن أن نجد سلفيا إلا وهو مشحون بتلك الأحقاد التي تمليها على قلبه أمثال تلك
الكتب.
ثانيا ـ الإغراب الكاذب:
وهو من الأسس
التي يقوم عليها العقل السلفي، فهو لا يحب أن يتناول الأمور
نام کتاب : هکذا يفکر العقل السلفي نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 91