نام کتاب : التخريج عند الفقهاء والأصوليين نویسنده : الباحسين، يعقوب جلد : 1 صفحه : 302
الطحاوي [1]. وأبي الحسن الكرخي، وشمس الأئمة الحلواني [2]، وشمس الأئمة السرخسي، وفخر الإسلام البزدوي، وفخر الدين قاضي خان ([3])، [1] = أبيه وحدث عن أبي داود الطيالسي ومسدد بن مسرهد وغيرهما. وكان مقدماً عند الخليفة المهتدي، وقد صنف له كتاب الخراج. قيل أنه كان زاهداً ورعاً يأكل من كسب يده. توفي في بغداد سنة 261هـ.
من مؤلفاته: الحيل والمخارج على مذهب أبي حنيفة، والخراج، وأدب القاضي، وأحكام الوقف والوصايا والشروط والمحاضر والسجلات وغيرها.
راجع في ترجمته: الجواهر المضية 1/ 230، وطبقات الفقهاء للشيرازي ص 142، وتاج التراجم ص 7، وطبقات الفقهاء لطاش كوبري زاده ص 44، ومعجم المؤلفين 2/ 35.
() هو أحمد بن محمد بن سلامة الأزدي الحجري الطحاوي المصري. تلقى العلم عن خاله إسماعيل بن يحيى المزني أفقه أصحاب الشافعي، وطائفة من العلماء. وسمع الحديث من خلق من المصريين والغرباء القادمين إلى مصر. ترك مذهبه وتحول إلى مذهب أبي حنيفة- رحمه الله- وخرج إلى الشام وسمع عن طائفة من علمائها. كان محدثاً ثبتاً، وفقيهاً مجتهداً. قال عنه ابن يونس: لم يخلق مثله. توفي في مصر سنة 321هـ.
من مؤلفاته: العقيدة الطحاوية، ومعاني الآثار، ومشكل الآثار، وأحكام القرآن، وشرح الجامع الصغير وشرح الجامع الكبير وغيرها.
راجع في ترجمته: طبقات الفقهاء للشيرازي ص 142، والجواهر المضية 1/ 271، وتاج التراجم ص 8، وطبقات الفقهاء لطاش كوبري زادة ص 58. [2] هو عبد العزيز بن أحمد بن نصر بن صالح المعروف بالحلواني نسبة إلى عمل الحلوى وبيعها، والملقب بشمس الأئمة. كان إمام الحنفية في وقته ببخارى. تفقه على جماعة من أهل عصره، منهم القاضي أبو الحسين بن الخضر النسفي وأبو الفضل الزرنجري. وتتلمذ عليه كثيرون منهم شمس الأئمة محمد أحمد السرخسي. توفي سنة 448هـ وقيل سنة 449هـ. ودفن ببخارى.
من مؤلفاته: المبسوط.
راجع في ترجمته: الجواهر المضية 2/ 429، وتاج التراجم ص 35 وطبقات الفقهاء لطاش كوبري زادة ص 70. [3] هو الحسن بن منصور بن أبي القاسم الأوزجندي الغرغاني المعروف بفخر الدين قاضي خان. تفقه على ابي إسحاق الصفاري، وظهير الدين المرغيناني وغيرهما. قال =
نام کتاب : التخريج عند الفقهاء والأصوليين نویسنده : الباحسين، يعقوب جلد : 1 صفحه : 302