responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إثبات صفة العلو نویسنده : ابن قدامة المقدسي    جلد : 1  صفحه : 111
27- أَخْبَرَنَا (مُحَمَّدٌ) [1] أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ، أَنْبَأَ (أَبُو الْقَاسِمِ) [2] عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْحُرْفِيُّ، (قَالَ) [3] ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّجَّادُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، ثَنَا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرَّقَّادِ، عَنْ زِيَادٍ الْنُمَيْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ) [4] عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "فَأَدْخُلُ عَلَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ، وَهُوَ عَلَى عَرْشِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى" فِي حَدِيثِ الشَّفَاعَةِ [5] .

[1] في النسخ الأخرى: "محمد بن عبد الباقي".
[2] في (م) "القاسم".
(3) "قال" لا توجد في النسخ الأخرى.
[4] من النسخ الأخرى.
[5] رواه الذهبي في العلو ص 32، وقال: زائدة ضعيف، والمتن بنحوه في الصحيح للبخاري من حديث قتادة عن أنس عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي". وأخرجه أبو أحمد العسال في كتاب المعرفة بإسناد قوي عن ثابت عن أنس، وفيه: "فآتي باب الجنة فيفتح لي، فآتي ربي تبارك وتعالى وهو على كرسيه، أو سريره، فأخر له ساجدا". وذكر الحديث. اهـ.
أقول: حديث قتادة عن أنس أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ. إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} ، ح (7440) ، فتح الباري، 13/422، وباب قول الله تعالى: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} ، ح (7410) ، 13/392.
وأخرج الدارمي في رده على بشر المريسي حديث أبي نضرة عن ابن عباس، نحو حديث ثابت عن أنس ص 14. وأحمد في المسند 1/281-282، 295-296. وفي حديث عمرو بن جرير عن أبي هريرة عند البخاري " ... فأنطلق فآتي تحت العرش، فأقع لربي ساجدا ... "، كتاب التفسير، باب "ذرية من حملنا مع نوح"، ح (4712) ، 8/395-396. وأخرجه مسلم أيضا في كتاب الإيمان، باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها، ح (327) ، 1/184-185.
نام کتاب : إثبات صفة العلو نویسنده : ابن قدامة المقدسي    جلد : 1  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست