155 - وأنشَدَني أيضاً لنفسِهِ:
لا تَحسَبنْ أنَّ بالكُتْبِ ... مثلَنا سَتصيرُ
فلِلدَّجاجةِ رِيشٌ ... لكنَّها لا تَطيرُ [1] بعدها في الأصل بياض بمقدار كلمة وعليه علامة تضبيب.
وفي «شرح السنة» للالكائي (2396) من طريق عبد الله بن محمد بن زياد الفقيه: لأن الذي شتم عائشة رد القرآن.