responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم نویسنده : عبد الخالق بن أسد    جلد : 1  صفحه : 210
أبو القاسمِ عليُّ بنُ الحسينِ بنِ عبدِ اللهِ [1] الرَّبعيُّ قراءةً عليه وأَنا أَسمعُ: أخبركم أبو الحسنِ محمدُ بنُ محمدِ بنِ إبراهيمَ بنِ مَخلدٍ البزازُ: حدثنا أبو جعفرٍ محمدُ بنُ عَمرو بنِ البَخْتَريِّ الرَّزازُ: حدثنا سَعدانُ بنُ نصرٍ: حدثنا معاذُ بنُ معاذٍ العَنبريُّ: حدثنا سليمانُ التَّيميُّ، عن أبي مجلَزٍ، عن أنسِ بنِ مالكٍ قالَ:
قَنتَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم شَهراً بعدَ الرُّكوعِ يَدعو على رِعْلٍ وذَكوانَ، حَيَّينِ مِن بَني سُليمٍ [2].

145 - / أخبرنا سعدُ الخيرِ بنُ محمدِ بنِ سهلٍ: أخبرنا أبو عبدِ اللهِ الحسينُ بنُ نصرِ بنِ طلحةَ [3]: أخبرنا أبو عمرَ عبدُ الواحدِ بنُ محمدِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ مَهديٍّ: حدثنا القاضي أبو عبدِ اللهِ الحسينُ بنُ إسماعيلَ المَحامليُّ: أخبرنا أبو الأشعثِ أحمدُ بنُ المقدامِ: حدثنا خالدُ بنُ الحارثِ، عن شعبةَ قالَ: أخبرني حُصينٌ قالَ: سمعتُ أبا عُبيدةَ يحدثُ عن عمتِهِ فاطمةَ أنَّها قالتْ:
أَتينا رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم في نِساءٍ نَعودُه، فإذا سِقاءٌ يَقطرُ عليه مِن شِدةِ ما يَجدُ مِن الحمَّى، فقُلنا: يا رسولَ اللهِ، لو دَعوتَ اللهَ عزَّ وجلَّ لكَشفَ عنكَ، فقالَ: «إنَّ مِن أشدِّ الناسِ بلاءً الأنبياءُ، ثم الذينَ يَلونَهم، ثم الذينَ يَلونَهم» [4].

[1] من كتب الرجال، وما في الأصل أقرب إلى: عبد العزيز.
[2] هو في «مصنفات ابن البختري» (133). ويأتي (165).
وأخرجه البخاري (1003) (4094)، ومسلم (677) (299) من طريق سليمان التيمي به. وله عندهما طرق وروايات يطول المقام بتتبعها.
[3] هكذا في الأصل، وسعد الخير يروي عن أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد بن طلحة النعالي،. والله أعلم.
[4] هو في «المحامليات» برواية ابن مهدي الفارسي (254).
وأخرجه النسائي في «الكبرى» (7440) (7454) (7567)، وأحمد (6/ 369)، والطبراني 24/ (626) إلى (630)، والحاكم (4/ 404) من طريق حصين به.
وقال في «المجمع» (2/ 292): وإسناد أحمد حسن.
وأورده الألباني في «الصحيحة» (146) (1165) (3267). ويأتي (310).
نام کتاب : المعجم نویسنده : عبد الخالق بن أسد    جلد : 1  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست