صلى الله عليه وسلم وعلى آله أنه كان يكرهه.
ويُكره " الرَّجل " إلا أن يكون به وَضَحٌ غيره، قال الشاعر:
أسِيلٌ نَبيلٌ ليسَ فيهِ مَعَابَةٌ ... كُمَيْتٌ كَلَوْنِ الصِّرْفِ أرْجَلُ أقْرَحُ
فمدح بالرَّجل لما كان أقْرَح.
باب السوابق من الخيل
أولها " السابق "، ثم " المُصَلَّى " وذلك لأن رأسه عند صَلاَ السابِقِ، ثم الثالث والرابع كذلك إلى التاسع، والعاشر " السُّكَيْتُ " ويقال أيضاً " السُّكَّيت " مشددا، فما جاء بعد ذلك لم يعتدَّ به، و " الفِسْكِلُ " الذي يجيء في الحلبة آخر الخيل.
باب معرفة ما في خلق الإنسان من عيوب الخَلْق
من عيوب الخَلْق: " الفَقَمُ " في الفم وهو أن تتقدم الثَّنايا السُّفلى ذا ضمَّ