responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية نویسنده : إميل بديع بعقوب    جلد : 1  صفحه : 23
ونفي الجُنْدُبُ الحصي بكراعيـ ــه وأوفي في عوده الحرباء (1)
البيت من الخفيف، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص 24؛ ولسان العرب 8/ 307 (كرع)؛ وتهذيب اللغة [1]/ 310؛ والحيوان 5/ 232، 557 6/ 124؛ والأغاني 5/ 151، 152، والحماسة البصرية [2]/ 358؛ والشعر والشعراء ص 310؛ وخزانة الأدب 7/ 322؛ وتارج العروس 22/ 120 (كرع)؛ وبلا نسبة في أساس البلاغة ص 391 (كرع) [2].
يُكْبون أثناء المخاض على الذُّرَي حين الرياح تعزها الأصباء
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم 3/ 142.
كثرت ككثرة وبلة أطباؤه فإذا تحلب فاضت الأطباء
البيت من الكامل، وهو للحسين بن مطير في ديوانه ص 23؛ ولسان العرب 15/ 4 (طبي)؛ وطبقات ابن المعتز ص 117؛ وتاج العروس (طبي).
عنتا باطلًا وظلمًا كما تعـ ــتر عن حجرة الرّبيض الظباء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص 36؛ ولسان العرب 4/ 169 (حجر)، 537 (عتر)، 13/ 290 (عنن)؛ وجمهرة اللغة ص 158، 392؛ وديوان الأدب [2]/ 156؛ وتهذيب اللغة [1]/ 109، [2]/ 263، 4/ 134، 12/ 26؛ وإنباه الرواة [1]/ 258؛ وجمهرة الأمثال [2]/ 153؛ والحيوان [1]/ 18، 5/ 511؛ والخصائص 3/ 307؛ وشرح القصائد السبع ص 484؛ وشرح القصائد العشر ص 399؛ وشرح المعلقات السبع ص 233؛ وشرح المعلقات العشر ص 124؛ والمعاني الكبير [2]/ 683؛ وتاج العروس 12/ 519 (عثر)، (عن)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 7/ 150 (ربض)؛ والمخصص 13/ 98.
ظاهرات الجمال ينظرْنَ هونًا مثل ما تنظر الأراك الظباء
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 462 (نظر).
أم علينا جري العباد كما نيـ ـــط بجوز المُحَمَّل الأعباء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص 38؛ وشرح القصائد السبع ص 481؛ وشرح القصائد العشر ص 395؛ وشرح المعلقات العشر ص 125؛ وبلا نسبة في المخصص 12/ 314.

[1] ويروي كما في ديوانه وبعض المصادر الأخرى:
واستظل العصفور كرهًا مع الضب ... وأوفي في عودها الحرباء
[2] وأنظر المزيد من مصادر المثل في ديوانه ص 155.
نام کتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية نویسنده : إميل بديع بعقوب    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست