responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوسيط في تراجم أدباء شنقيط نویسنده : الشّنْقِيطي، أحمد بن الأمين    جلد : 1  صفحه : 432
وسأل بعض الطلبة، الحسن بن زين المتقدم ذكره، هل هذا البيت لمتقدم أو متأخر؟ فقال: لمتأخر ثقيل.
(إتْوَيْرَهْ) واد كثير النخل لإديشل.
(آمْدَيْرْ الكبير) هو واد كثير النخل، بينه وبين شنقيط يوم ونصف، من جهة آطار، وأكثره لإدَوعْلِ، وبعضه للسماسدة.
(آمدبر الصغير) وهو أكبر مما قبله، وفيه دور ونخل كثير، بينه وبين ما قبله، نحو شاعة، وهو بين إدوعلِ وأهل عثمان والسماسدة وتيزكَّه.
(تَكوُّكة) (بمثناة فوقية مفتوحة وكاف مشددة مضمومة ومعقودة وكاف مشددة مفتوحة معقودة أيضا) وهو واد كثير النخل للسماسدة.
(تِبزِزكي) هو واد عظيم، كثير النخل، وفيه دور قليلة، قريب مما قبله، وهو للسماسدة.
(إرْكَيْنهَ) هو واد وبه نخل ودور للسماسدة، قريب مما قبله.
(تَرَوَنْ) واد فيه نخل كثير للسماسدة بينه وبين ما قبله نصف ساعة.
(اتْوَبْزِّكْتْ) واد كثير النخل للسماسدة وتيزك، وبعضه لإدوعل، قريب مما قبله.

الكلام على أوْجفتْ
فهي مدينة للسماسدة، وبها واد كثير النخل جيده، وفي نواحيها أوداء كثيرة النخل، وأغلبها للسماسدة، بينها وبين شنقيط يومان تقريبا.
(إرِيجِ عَبْدَاوه) هو واد كثير النخل، وعبداوه: رجل من السماسدة، وأضيف إليه لأنه هو الذي عمره.
(إجْوَالي) جمع جالة على اصطرحهم، والجالة عندهم، المكان المنخفض الشبيه بالقرارة، وهي واد كثيرة النخل، من نواحي أوجفت، وكله للسماسدة.
(تِيِمنيتْ) هو واد مسيرة يوم طولا، وفيه نخل كثير، وهو بين إدَوْعل

نام کتاب : الوسيط في تراجم أدباء شنقيط نویسنده : الشّنْقِيطي، أحمد بن الأمين    جلد : 1  صفحه : 432
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست