responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع نویسنده : المراغي، أحمد بن مصطفى    جلد : 1  صفحه : 178
تدريب أول:
بين سبب الفصل والوصل فيما يأتي:
1-
اخط مع الدهر إذا ما خطا ... واجر مع الدهر كما يجري
2-
حكم المنية في البرية جاري ... ما هذه الدنيا بدار قرار
3-
لا تدعه إن كنت تنصف نائبا ... هو في الحقيقة نائم لا نائب
4-
من للمحافل والجحافل والسرى ... فقدت بفقدك نيرا لا يطلع1
5-
قالت بليت فما نراك كعهدنا ... ليت العهود تجددت بعد البلى
6- {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً} [2].
7- {وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا} [3].
8- {قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ، قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ} [4].
الإجابة:
1- وصل بين الجملتين المتوسط بين الكمالين مع عدم المانع من العطف لاتفاقهما إنشاء مع وجود المناسبة.
2- فصل الشطر الثاني عن الأول؛ لأنه توكيد معنوي له إذ يفهم من جريان حكم الموت على الخلق أن الدنيا ليست دار بقاء، فأكد ذلك بالشطر الثاني، فبينهما كمال الاتصال.
3- فصل الشطر الثاني عن الأول لاختلافهما خبرا وإنشاء، فبينهما كمال الانقطاع.
4- فصل بين الشطرين لاختلافهما خبرا وإنشاء فبينهما كمال الانقطاع.

1 الجحافل الجيوش، والسرى سير عامة الليل.
[2] سورة النمل الآية: 88.
[3] سورة لقمان الآية: 7.
[4] سورة الشعراء الآية: 23.
نام کتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع نویسنده : المراغي، أحمد بن مصطفى    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست