responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع نویسنده : المراغي، أحمد بن مصطفى    جلد : 1  صفحه : 124
2-
مضى بها ما مضى من عقل شاربها ... وفي الزجاجة باق يطلب الباقي1
3-
إن الذي الوحشة في داره ... تؤنسه الرحمة في لحده
4-
ولا يقيم على ضيم يراد به ... إلا الأذلان عير الحي والوتد2
هذا على الخسف مربوط برمته ... وذا يشج فلا يرثي له أحد
5- {وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ} [3].
6-
بنو مطر يوم اللقا كأنهم ... أسود لها في غيل خفان أشبل4
7- {أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا} [5].
8-
أخوك الذي إن تدعه لملمة ... يجبك وإن تغضب إلى السيف يغضب
الإجابة:
1- أتى بالمسند إليه علما لإحضاره باسمه المختص به.
2- أتى بالمسند إليه اسم موصول للتفخيم وتعظيم شأن ذلك الذاهب من العقل.
3- أتى بالمسند إليه اسم موصول للإيماء إلى وجه بناء الخبر وكونه مدحا للمحدث عنه.
4- أتى بالمسند إليه اسم إشارة للتحقير بالقرب.
5- أتى بالمسند إليه اسم إشارة للتحقير بالقرب.
6- أتى بالمسند إليه مضافا لإغناء الإضافة عن تفصيل متعذر.
7- أتى بالمسند إليه مضافا لتعظيم شأن المضاف.
تمرين:
اذكر الغرض من تعريف المسند إليه أو المسند بإحدى طرق التعريف:
1-
ونحن التاركون لما سخطنا ... ونحن الآخذون لما رضينا

1 في وصف الخمر.
2 العير الحمار، والرمة الحبل يربط به، والخسف الإهانة.
[3] سورة العنكبوت الآية: 63.
4 الغيل الأجمة وخفان مأسدة مشهورة بضراوة أسدها، والأشبل جمع شبل ولد الأسد.
[5] سورة الفرقان الآية: 41.
نام کتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع نویسنده : المراغي، أحمد بن مصطفى    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست