نام کتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع نویسنده : المراغي، أحمد بن مصطفى جلد : 1 صفحه : 111
[2]- {بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} [1].
3- {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} 2,
4- {وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا} [3].
5- {إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ} [4].
6- جميع المصريين لا يرغبون في أذى الضيف.
7- {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا} [5].
تمرين 2:
بين السبب في تقديم المسند إليه، أو المسند، أو متعلقات الفعل، فيما يلي:
1- إن في عدلك وكرمك ورأفتك رحمة بالضعفاء.
2-
بك اقتدت الأيام في حسناتها ... وشيمتها لولاك هم وتخريب
3-
أكفرا بعد رد الموت عني ... وبعد عطائك المائة الرتاعا
4-
إذا نطق السفيه فلا تجبه ... فخير من إجابته السكوت
5-
إذا شئت يوما أن تسود عشيرة ... فبالحلم سد لا بالتسرع والشتم
6-
ونحن التاركون لما سخطنا ... ونحن الآخذون لما رضينا
7- ما كل رأي الفتى يدعو إلى رشد. [1] سورة الزمر الآية: 66. [2] سورة الإخلاص الآية: 3. [3] سورة الأنبياء الآية: 97. [4] سورة الأعراف الآية: 196. [5] سورة التوبة الآية: 108.
نام کتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع نویسنده : المراغي، أحمد بن مصطفى جلد : 1 صفحه : 111