responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نثار الأزهار في الليل والنهار نویسنده : ابن منظور    جلد : 1  صفحه : 143
كان بشار يعجب بهذا البيت ويقول لم يرض أن جعله أعمى حتى جعله متحيراً بغير قائد
علي بن محمد الكاتب
والبدر كالملك الأعلى وأنجمه ... جنوده ومباني قصره الفلك
والنهر من تحته مثل المجرة والرشاء ... يشبهه في مائه السمك
الرشاء الحوت هو آخر منازل القمر وحكماء الهند تزعم أن الله عز وجل لما خلق النجوم أقرها في الحوت ثم سيرها منه فلا تزال دائرة حتى تجتمع فيه فإذا اجتمعت هلك العالم ويذكر أنها اجتمعت فيه إلا القليل منها زمن الطوفان.
الشيخ شرف الدين المصنف
وليل سهرناه كأن سماءه ... بساط من الديباج ينشر أزرق
تلوح به غر النجوم كأنما ... تبدد في تلك البسائط زئبق
أحمد بن الهاشم بن حديدة
قد رصعت زهر النجوم سماءها ... فكأنما هي لؤلؤ موضون
وكأنها خلل الظلام رواتبا ... أحداق روم ما لهن جفون
وكأنما الفلك المدار على الدجى ... بحر أحاط به وهن سفين
شاعر
أضحكت قرطاسك عن جنة ... أشجارها من حكم مثمره
مسودة سطحا ومبيضة ... أرضاً كمثل الليلة المقمرة

الباب الثامن
في آراء المنجمين والفلاسفة الأقدمين
في الفلك والكواكب
العالم عند الفلاسفة عبارة عن كل مخلوق لله عز وجل في السموات والأرض،

نام کتاب : نثار الأزهار في الليل والنهار نویسنده : ابن منظور    جلد : 1  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست