responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 94
يلقب بشيخ الإسلام سمع أبا طاهر المخلص وأبا الحسن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عمران مُوسَى وأبا بكر مُحَمَّد بْن عمر بْن علي بْن خلف بْن زنبور وأقرانهم وورد قزوين وسمع منه هبة اللَّه بْن زاذان وجماعة ورأيت بخط هبة اللَّه ثنا الشيخ الجليل شيخ الإسلام أبو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن مهران ابن أَحْمَد بِقَزْوِينَ فِي جامعها العتيق في صفر سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة.
ثنا ابْنُ زُنْبُورٍ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ السَّرِيِّ بْنِ عُثْمَانَ ثنا أَحْمَدُ بْنُ عِصْمَةَ بْنِ نُوحٍ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ: "اللَّيْلَةُ الَّتِي وُلِدَ فِيهَا أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ نَظَرَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى جَنَّةِ عَدْنٍ فَقَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي لا أُدْخِلُكِ إِلا مَنْ أَحَبَّ هَذَا الْمَوْلُودَ".
مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْيَمِينِ بْنِ أَبِي الشَّمْسِ الرَّازِيُّ أَبُو الشمس المقرىء سمع أبا العباس أَحْمَد بْن محمد المقرىء بِقَزْوِينَ حَدِيثَهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّيْقَلِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُثْمَانَ الْخَلانِيِّ عَنْ حَمْزَةَ بْنِ يُوسُفَ السَّهْمِيِّ أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ ابن عَدِيٍّ الْحَافِظُ بِجُرْجَانَ ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ أَبُو عِمْرَانَ بِجُرْجَانَ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ رَجَا بْنِ السِّنْدِيِّ هُوَ الْجُرْجَانِيُّ ثنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَيْبَةَ هُوَ الْجُرْجَانِيُّ ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بن أبي داود عَنْ زِيَادٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عليه وآله وسلم: "ما عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ أَنْجَى لَهُ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ كَثْرَةِ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ".
مُحَمَّد بْن الحسين بْن أَحْمَدَ أَبُو بكر الجرجاني ثم السمرقندي روى

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 94
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست