responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 60
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "وَصِيَامُ شَهْرِ رَمَضَانَ" قَالَ هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا قَالَ: "لا إِلا أَنْ تَتَطَوَّعَ" قَالَ وَذَكَرَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ الصَّدَقَةَ قَالَ هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا قَالَ: "لا إِلا أَنْ تَتَطَوَّعَ" قَالَ فَأَدْبَرَ الرَّجُلُ وَهُوَ يَقُولُ وَاللَّهِ لا أَزِيدُ عَلَى هَذَا وَلا أُنْقِصُ مِنْهُ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهُ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ: "أَفْلَحَ إِنْ صَدَقَ" وذكر مُحَمَّد بْن إبراهيم القاضي في تاريخه أن أبا بكر مُحَمَّد بْن يوسف القاضي الْقَزْوِينِيّ توفي سنة ثلاث عشرة وأربعمائة ولا أتحقق أنه أراده أو غيره.
مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ الفارسي حدث بِقَزْوِينَ عن إبراهيم بْن المعمر الصنعاني روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن إسحاق الكيساني أَنْبَانَا عن كتاب أبي علي الحداد أَنَّ الْخَلِيلَ الْحَافِظَ كَتَبَ إِلَيْهِ ثنا مُحَمَّد بْن إسحاق ثنا محمد بن يوسف ابن مِهْرَانَ الْفَارِسِيُّ بِقَزْوِينَ ثنا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُعَمِّرِ الصنعاني بصنعا ثنا مُحَمَّدُ بْنُ خُنَيْسٍ الصَّنْعَانِيُّ ثنا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ ثنا مَعْمَرُ بْنُ عِيسَى عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عروة عن أبيه عن عائشة قَالَتْ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكُلُّ النَّاسِ يَقِفُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِلْحِسَابِ قَالَ نَعَمْ إِلا أَبُوكِ فَإِنْ شَاءَ قَامَ وَإِنْ شَاءَ مَضَى.
مُحَمَّد بْن يوسف الْقَزْوِينِيّ أَبُو بكر البزاز المعروف بلوكة سمع مُحَمَّد بْن خلاد البصري وغيره رأيت بخط أبي الحسن القطان حدثني مُحَمَّد بْن يوسف الْقَزْوِينِيّ إملاء عَلَى وحدي فِي مسجدي وكان جارنا فِي سكة الحريري ثنا أَبُو عَبْد اللَّهِ مُحَمَّد بْن خلاد ثنا السري بْن عَبْدِ السلام عن ميسرة بْن عبد ربه عن غالب عن الزهري قَالَ أدركت الصالحين من

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست