responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 455
الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَمِعَ بِقَزْوِينَ أَبَا عُمَرَ وَسَعِيدَ بْن مُحَمَّد الهمداني سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة مَعَ أَخَوَيْهِ مُحَمَّدٍ وَالْحَسَنِ ابْنَيْ عَلِيٍّ وَقَدْ سَبَقَ ذِكْرُهُمَا.
الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ هَارُونَ السَّرْوِيُّ سَمِعَ الْخَضِرَ بْنَ أَحْمَد بِقَزْوِينَ في سنن أبي داؤد السِّجِسْتَانِيِّ حَدِيثُهُ عَنْ أَحْمَد بْنِ سَعِيدٍ ثنا ابْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنِي عمرو بن الحارث أن عمرو بْنَ السَّائِبِ حَدَّثَهُ أَنَّهُ بَلَّغَهُ أن رسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ كَانَ جَالِسًا يَوْمًا فَأَقْبَلَ أَبُوهُ مِنَ الرَّضَاعَةِ فَوَضَعَ لَهُ بَعْضَ ثَوْبِهِ فَقَعَدَ عَلَيْهِ ثُمَّ أَقْبَلَتْ أُمُّهُ فَوَضَعَ لَهَا شِقَّ ثَوْبِهِ مِنْ جَانِبِهِ الآخَرِ فَجَلَسَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ أَقْبَلَ أَخُوهُ مِنَ الرَّضَاعَةِ فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وآله وسلم فأجلسه من يديه.
الحسين بن علي السعدي أَبُو مُحَمَّد سمع أبا الفتح الراشدي سنة ثمان عشر وأربعمائة في الصحيح لمحمد بْن إسماعيل الْبُخَارِيِّ حَدِيثَهُ عَنْ أَبِي النُّعْمِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُفَضَّلِ ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عِكْرِمَةَ أُتِيَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِزَنَادِقَةٍ فَأَحْرَقَهُمْ فَبَلَغَ ذَلِكَ ابن عَبَّاس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَقَالَ لَوْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أُحْرِقْهُمْ نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ عَلَى مَا لا تُعَذِّبُوا بِعَذَابِ اللَّهِ وَلَقَتَلْتُهُمْ يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ".
الحسين بْن علي الكرجي سمع أبا عبد الله بْن زنجويه القطان ومن مسموعه منه جزء من فوائد سليمان بْن يزيد الفامي سمعه أَبُو عبد الله منه.
الحسين بْن علي القطري سمع أبا عمر بْن مهدي سنة سبع وتسعين

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 455
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست