responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 317
الريح ظهر البطن".
أَمِيرَانِ بْنُ الْمُشَطَّبِ الأَدِيبُ سَمِعَ أَبَا الْفَتْحِ الرَّاشِدِيَّ فِي الصَّحِيحِ لِلْبُخَارِيِّ حَدِيثَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَنْبَأَ مَالِكٌ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ قَالَ: "تَكَفَّلَ اللَّهُ لِمَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِهِ لا يُخْرِجُهُ مِنْ بَيْتِهِ إِلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ وَتَصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ فَيَرُدُّهُ إِلَى مَسْكَنِهِ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ".
أَمِيرِيُّ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ داؤد الدَّقَّاقُ الْقَزْوِينِيُّ سَمِعَ أَبَا مَنْصُورٍ المقومي سنة سبع وسبعين وأربعمائة حَدِيثَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْقَاضِي ثنا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ الْهَيْثَمِ ثنا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَطَاءٍ عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْجُهَنِيِّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ: "سَيِّدُ طَعَامِ أَهْلِ الدُّنْيَا وَأَهْلِ الْجَنَّةِ اللَّحْمُ" وَمَا دُعِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ إِلَى لَحْمٍ إِلا أَجَابَ وَلا أُهْدِيَ إِلَيْهِ إِلا قَبِلَهُ. أميري بْن أبي الْعَبَّاس الْقَزْوِينِيّ أَبُو عَبْد اللَّهِ من أهل العلم سمع الكفاية فِي الكلام للقاضي أبي مُحَمَّد عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الرحمن الأصبهاني عَلَى مصنفها درسا وتفهما.
أَمِيرِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ زَاذَانَ سَمِعَ التَّارِيخَ الصَّغِيرَ أَوْ بَعْضَهُ لِمُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيل البخاري من أبي الفتح الراشدي بقراءة خدا دوست الدَّيْلَمِيِّ بِرِوَايَتِهِ عَنْ جِبْرَئِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْقَاضِي بْنِ الأَشْقَرِ عن البخاري

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 317
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست