responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 291
عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ تَوْبَةَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابن جَعْفَرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ لَمَّا أَمَّرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ طَعَنَ النَّاسُ فِي إِمَارَتِهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "لَئِنْ طَعَنْتُمْ فِي إِمَارَتِهِ لقد طَعَنْتُمْ فِي إِمَارَةِ أَبِيهِ وَايْمُ اللَّهِ إِنْ كَانَ لَخَلِيقًا لِلإِمَارَةِ وَإِنْ كَانَ مِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إِلَيَّ وَإِنَّ هَذَا لَمِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إِلَيَّ بَعْدَهُ" أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ إسماعيل بن جعفر. فصل
إسماعيل بْن حاجي بْن علكان الْقَزْوِينِيّ أَبُو إبراهيم سمع جزأ خرج من أصول أبي القاسم صلة بْن المؤمل بْن خلف البغدادي سنة ثمان وعشرين وأربعمائة وفيه أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إبراهيم بْنِ أَيُّوبَ هُوَ أَبُو محمد ابن مَاسِيٍّ ثنا أَحْمَد بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَرْزُوقٍ ثنا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ النَّاقِدُ ثنا سَعِيدُ بْنُ خَيْثَمٍ الْهِلالِيُّ ثنا حَنْظَلَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ إِذَا رَأَى الرَّجُلَ يُرِيدُ السَّفَرَ يَقُولُ ادْنُ مِنِّي أُوَدِّعُكَ كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يُوَدِّعُنَا فَيَقُولُ أَسْتَوْدِعُ اللَّهَ دِينَكَ وَأَمَانَتَكَ وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ. إِسْمَاعِيل بْن الحسن بْن الحسين الراشدي سمع أبا الفتح الراشدي ينشد بِقَزْوِينَ عن أبي سعد الإدريسي أنشدنا مُحَمَّد بْن جعفر بْن الحسين البغدادي أنشدني وشاح بْن الحسين أنشدنا علي بْن مُحَمَّد الخزاز:

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 291
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست