responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 252
أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن المرزبان الصوفي أَبُو الحسين الْقَزْوِينِيّ المعروف بالخادم شيخ كبير القدر خدم وسافر الكبير وظهرت له عجائب وآيات وسمع الحديث من علي بْن مهرويه ومن سليمان بْن يزيد ومما سمع منه سنن أبي عَبْد اللَّه بْن ماجة بروايته عَنْهُ وَرَوَى الْخَلِيلُ الْحَافِظُ عَنْهُ عَنْ عَلِيٍّ ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَأَحْمَد بْنُ مِهْرَانَ ثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا حَضَرَ شَهْرُ رَمَضَانَ قَالَ لأَصْحَابِهِ يُبَشِّرُهُمْ بِهِ "قَدْ جاءكم شهررمضان شهر مبارك افترض الله علكيم صِيَامَهُ يُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَيُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرُهَا فَقَدْ حُرِمَ" توفي أَبُو الحسين فِي شعبان سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة كذلك ذكره مُحَمَّد بْن إبراهيم القاضي في التاريخ.
أحمد بْن مُحَمَّد بْن المعاني أَبُو الحسين العدل حدث عن أبي الحسن علي بْن أَحْمَدَ بْن بادويه الصوفي وحدث عَنْهُ أَبُو نصر حاجي بْن الحسين فِي فوائده فقال ثنا أَبُو الْحَسَنِ ثنا ابْنُ بَادَوَيْهِ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ يَحْيَى ثنا مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن نُمَيْرٍ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ: "مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا وَاتَّبَعَهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ" قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْقِيرَاطُ؟ قَالَ: "أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ".
أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن مهدي الشرابي سمع أبا علي الطوسى في القرا آت

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 252
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست