responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 222
يأتي ذكره فِي موضعه إن شاء اللَّه تعالى.
أَحْمَد بْن كثير أَبُو جعفر الدَّيْنَوَرِيّ حدث بقزوين عن إسماعيل ابن مُوسَى بْن بنت السدي والحسن بْن عرفة وأحمد بْن أبي الحواري وغيرهم قَالَ أَبُو الْحَسَنِ الْقَطَّانُ فِيمَا انْتَخَبَ مِنْ فَوَائِدِ شُيُوخِهِ ثنا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَد بْنُ كَثِيرٍ الدَّيْنَوَرِيُّ بِقَزْوِينَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ثنا إِسْمَاعِيلُ ابن مُوسَى ابْنِ بِنْتِ السُّدِّيِّ ثنا عُمَرُ بْنُ شَاكِرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ لِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ:
"يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ الصَّابِرُ مِنْهُمْ عَلَى دِينِهِ لَهُ أَجْرُ خَمْسِينَ مِنْكُمْ" قَالُوا مِنَّا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: "نَعَمْ" وَفِي مَشْيَخَةِ مَيْسَرَةَ بْنِ عَلِيٍّ ثنا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ كَثِيرٍ الدَّيْنَوَرِيُّ ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ ثنا أَبُو نُمَيْرٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ إِنَّ أَهْلَ الْجَاهِلِيَّةِ كَانُوا يَصُومُونَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ صَامَهُ وَالْمُسْلِمُونَ قَبْلَ أَنْ يُفْرَضَ صِيَامُ رَمَضَانَ فَلَمَّا افْتَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَنَّ عَاشُورَاءَ يَوْمٌ مِنْ أَيَّامِ اللَّهِ فَمَنْ شَاءَ صَامَهُ وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ.
أَحْمَد بْن كثير سمع أَحْمَد بْن إبراهيم بْن سمويه بِقَزْوِينَ يحدث عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عمار الرازي ثنا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ثَنَا شبل بْن عباد المكي عن عمر بْن أبي سليمان عن ابن نجيح عن مجاهد قَالَ قالت مريم كنت إذا خلوت أنا وعيسى عليه السلام حدثني وحدثته فإذا شغلني عَنْهُ إنسان سبح فِي بطني وأنا أسمع.
أَحْمَد بْن كثير الْقَزْوِينِيّ أَبُو الحسن الكاتب كَانَ من الوجوه وأهل

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست