responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 168
عَبْدِ الْجَبَّارِ الْخُوَارِيِّ أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ الْبَيْهَقِيُّ أَنْبَأَ أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ الْمُزَكِّي أَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ الْقَزْوِينِيُّ بِالرَّيِّ ثنا مُحَمَّدٌ وَهُوَ ابْنُ مَنْدَهْ الأَصْبَهَانِيُّ ثنا بَكْرُ بْنُ بَكَّارٍ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ ثنا عَمْرِو بْنِ شُعْيَبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ يَوْمَ عَرَفَةَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
أَحْمَد بْن الحسين الْقَزْوِينِيّ المعروف بالميموني كَانَ من الفقهاء والقضاة ذكر حمزة بْن الحسن فِي كتاب إصبهان أن الحسن بْن توبة جعل إليه قضاء إصبهان وبقي عليه مدة ثم جاء ابن المشطب ابن أَحْمَد يزاحمه فشرك بينهما.
أَحْمَد بْن الحسين الحليمي سمع بِقَزْوِينَ أبا منصور الفارسي سنة ست وأربعين وأربعمائة.
أَحْمَد بْن الحسين الفامي سَمِعَ أَبَا الْحَسَنِ الْقَطَّانَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ إبراهيم بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الشَّهْرُزُورِيِّ بِسَمَاعِهِ مِنْهُ بِقَزْوِينَ حَدَّثَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الرُّمَاحِسِ[1] بْنِ خَالِدِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نَاشِبٍ حَدَّثَنِي أَبُو عَمْرٍو زِيَادُ بْنُ طَارِقٍ الْجُشَمِيُّ حَدَّثَنِي زُهَيْرٌ أَبُو جَرْوَلٍ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ أَسَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ فَبْيَنَا رَسُولُ اللَّهِ يُمَيِّزُ الرِّجَالَ مِنَ النِّسَاءِ وَثَبَتَ حَتَّى قَعَدْتُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فَأَسْمَعْتُهُ شِعْرًا أُذَكِّرُهُ كَيْفَ نَشَأَ

[1] كذا راجع التعليقة.
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست