responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 29
شَهِدَ هَذَا الْفَتْحَ
عَنِ الْخَلِيلِ أَنْبَأَ حَاجِّيُّ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ نَبَّأَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ وَكِيعٍ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عُثْمَانَ خَتْنُ عثمان ابن زَائِدَةَ سَمِعْتُ سُفْيَانَ يَقُولُ وَدَدْتُ أَنَّ مَنْزِلِي بِقَصْرَانَ[1] قَالَ أَبُو حَاتِمٍ لِقُرْبِهَا مِنْ قَزْوِينَ
رَأَيْتُ بِخَطِّ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ داؤد الْوَاعِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْهَمْدَانِيُّ الْمَعْرُوفُ بِسُنْدُولٍ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ شَاوَرْتُ وَكِيعًا وَهُوَ بِمَكَّةَ فَقُلْتُ لَهُ يَا أَبَا سُفْيَانَ الإِقَامَةُ بِمَكَّةَ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَمِ الْخُرُوجِ إِلَى جَدَّةَ فَقَالَ أَرَى أَنْ تُقِيمَ بِمَكَّةَ وَتَنْوِي إِنْ كَانَ بِجُدَّةَ فَزَعٌ أَنْ تَنْفِرَ إِلَيْهِ.
ثُمَّ سَأَلَنِي مِنْ أَيِّ الْبِلادِ أَنْتَ قُلْتُ مِنْ أَهْلِ هَمْدَانَ قَالَ أَيْنَ أَنْتُمْ مِنْ قَزْوِينَ قُلْتُ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ مَسِيرَةُ ثَلاثٍ أَوْ أَرْبَعٍ قَالَ: يَأْتِي عَلَى أَحَدِكُمُ الشَّهْرَ وَلا يَأْتِيهَا قُلْتُ: رَحِمَكَ اللَّهُ نَعَمْ وَالْعُمْرُ لا يَأْتِيهَا قَالَ: أَظُنُّ قَزْوِينَ حَسْرَةً عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْبِلادِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَ الْقَاضِي أَبُو خَلِيفَةَ الْفَضْلُ بْنُ إسماعيل بن ماك وأنبأنا غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْهُ عَنْ أَبِي مَنْصُورٍ الْمُقَوِّمِيِّ نَبَّأَ الْمُحْسِنُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّاشِدِيُّ نَبَّأَ الْخَضِرُ بْنُ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ ثَنَا أَبِي وَأَبُو زُرْعَةَ قَالا حَدَّثَنَا عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقُمِّيِّ عَنْ أَبِي مَالِكٍ ثَعْلَبَةَ عَنْ أبي سنان

[1] قصران ناحية جبلية معروفة في شمالى طهران عاصمة الجمهورية الاسلامية الايرانية راجع التعليقة.
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست