responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 205
مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَعُوقِبَ عَلَيْهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَسَتَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فَهُوَ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ".
مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن موسى المروزي أبو الحسين التاجر قدم قزوين غازيا سنة تسع وتسعين وثلاثمائة وحدث بها روى عنه الخليل الحافظ في مشيخته فقال ثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ هَذَا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْجَوْهَرِيُّ الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ أَبِو شِنْجِيِّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيُّ ثَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُجَيْرٍ أَنَّهُ سَمِعَ هَانِيًا مَوْلَى عُثْمَانَ يَذْكُرُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ إِذَا فَرَغَ مِنْ دَفْنِ الميت قال: "استغفروا الله وسئلوا لَهُ التَّثْبِيتَ فَإِنَّهُ الآنَ يُسْأَلُ". وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم: "القبر أول منزل مِنْ مَنَازِلِ الآخِرَةِ فَإِنْ نَجَا مِنْهُ فَمَا بَعْدَهُ أَيْسَرُ وَإِلا فَمَا بَعْدَهُ أَشَدُّ مِنْهُ".
مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن ميمون بْن عون الكاتب أبو بكر جد مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الذي سبق ذكره سمع بقزوين إسماعيل بْن توبة وأقرانه وبمكة مُحَمَّد بْن إسماعيل الصائغ وابن أبي ميسرة رأيت بخط بعضهم سمعت أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن ميمون يقول سمعت أبي يقول: ما جلست منذ عقلت على غير وضوء إلا مرتين وفي كلتيهما أغتممت.
مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن أبي المظفر أبو سعيد سَمِعَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ بِقَزْوِينَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ وثلاثمائة وَمِمَّا سَمِعَ مِنْهُ حَدِيثَ ابْنِ صَالِحٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ بْنِ عَامِرٍ قَالَ ثنا مَوْلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 205
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست