responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 181
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ طَاهِرًا أَوْ نَاظِرًا حَتَّى يَخْتِمَهُ غَرَسَ اللَّهُ لَهُ بِهِ شَجَرَةً فِي الْجَنَّةِ لَوْ أَنَّ غُرَابًا أَفْرَخَ فِي وَرَقَةٍ مِنْهَا ثُمَّ نَهَضَ يَطِيرُ لأَدْرَكَهُ الْهَرَمُ قَبْلَ أَنْ يَقْطَعَ تِلْكَ الْوَرَقَةَ مِنْ تِلْكَ الشَّجَرَةِ".
مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن سلمة بْن عمار العجلي أبو بكر المقرىء يعرف بابن كوجك[1] القزويني من المتقدمين روى عن أبي مصعب المديني صاحب مالك وسمع منه على ابن إبراهيم وأحمد بْن مُحَمَّد بْن ميمون ذكر الخليل الحافظ أنه مات سنة تسعين ومائتين.
مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن سلام الصوفي الرازي سمع مشيخة ميسرة بْن علي سنة ست وخمسين وثلاثمائة وفي المشيخة ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ الصَّلْتِ الْمُغَلِّسُ ابْنُ أخي حبارة ثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ بَصَلَةَ الْمَالِكِيُّ ثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "لَرَدُّ دَانِقٍ مِنْ حَرَامٍ أَفْضَلُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ سَبْعِينَ حَجَّةً مَبْرُورَةً".
مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن سهلويه الصيرفي رأيت في بعض الأجزاء العتيقة ما أشعر يكونه من الشيعة وبأنه سمع بقزوين وسمع منه بها أن لم يكن قزوينيا وفي الجزء ثَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن سهلويه الصَّيْرَفِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بن حمكويه الرازي الخظيب بَقَزْوِينَ ثَنَا الْعَبَّاسُ حَمْزَةُ النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا نَصْرُ بْنُ ثَابِتٍ عَنِ الأَشْعَثِ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ للَّهِ تَعَالَى مَلِكًا فِي السَّمَاءِ لَهُ أَلْفُ أَلْفِ رَأْسٍ فِي كُلِّ رَأْسٍ أَلْفُ أَلْفِ وَجْهٍ فِي كُلِّ وَجْهٍ أَلْفُ أَلْفِ فَمٍ فِي كُلِّ فَمٍ ألف ألف

[1] كجك بالجيم الفارس معناه الصغير.
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست