مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الروضتين في أخبار الدولتين النورية والصلاحية
نویسنده :
المقدسي، أبو شامة
جلد :
4
صفحه :
336
(خلا من حنين التائبين وحزنهم ... فَمن بَين نواح وَبَين بكاة)
(لتبك على الْقُدس الْبِلَاد بأسرها ... وتعلن بالأحزان والترحات)
(لتبك عَلَيْهَا مَكَّة فَهِيَ أُخْتهَا ... وتشكو الَّذِي لاقت إِلَى عَرَفَات)
(لتبك على ماحل بالقدس طيبَة ... وتشرحه فِي أكْرم الحجرات)
(لقد أشمتوا عكا وصور بهدمها ... وَيَا طالما غادتهما بشمات)
(لقد شتتوا عَنْهَا جمَاعَة أَهلهَا ... وكل اجْتِمَاع مُؤذن بشتات)
(وَقد هدموا مجد الصّلاح بهدمها ... وَقد كَانَ مجدا باذخ الغرفات)
(وَقد أخمدوا صَوتا وصيتا أثاره ... لَهُم عظم مَا والوا من الْغَزَوَات)
(أما علمت أَبنَاء أَيُّوب أَنهم ... بمسعاته عدوا من السروات)
(وَأَن افْتِتَاح الْقُدس زهرَة ملكهم ... وَهل ثَمَر إِلَّا من الزهرات)
(فَمن لي بنواح يَنحن على الَّذِي ... شجاني بِأَصْوَات لَهُنَّ شجاة)
(يرددن بَيْتا للخزاعي قَالَه ... يؤبن فِيهِ خيرة الْخيرَات)
(مدارس آيَات خلت من تِلَاوَة ... ومنزل وَحي مقفر العرصات)
قلت هَذَا الْبَيْت الْأَخير لدعبل بن عَليّ الْخُزَاعِيّ فِي أول قصيدة يرثي بهَا أهل بَيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
نام کتاب :
الروضتين في أخبار الدولتين النورية والصلاحية
نویسنده :
المقدسي، أبو شامة
جلد :
4
صفحه :
336
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir