responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة نویسنده : ابن منده، أبو القاسم    جلد : 2  صفحه : 347
* يَزِيدُ بنُ أَسَدِ بنِ كُرْزٍ القُسْرِيُّ البَجَلِيُّ، أَبو الهَيْثَمِ، رَوَى عنهُ ابنُهُ عَبْدُ اللهِ حَدِيْثَهُ في الشُّهَدَاءِ.
* يَزِيدُ بنُ شَيْبَانَ، وقِيلَ: يَزِيدُ بنُ سِنَانٍ، رَوَى عنهُ ابنُ عَائِذٍ حَدِيْثَهُ: كانَ يَحْلِفُ زَمَانًا (لَا وأَبيكَ) حَتَّى نُهِيَ عَنْ ذَلِكَ.
* يَزِيدُ بنُ الأَخْنَسٍ السُّلَمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ، رَوَى عنهُ أَبو أُمَامَةَ البَاهِليُّ حَدِيْثَهُ: (إنَّ الله يُدْخِلُ مِنْ أُمَّتِي الجنَّةَ).
* يَزِيدُ بنُ جَارِيةَ الأَوْسِىُّ الأَنْصَارِيُّ، ويُقَالُ: زَيْدٌ، رَوَى عنهُ ابنهُ مُجمِّعٌ حَدِيْثَهُ: (بُلُّوا أَرْحَامَكُم ولَوْ بِسَلَامٍ).
* يَزِيدُ بنُ مِرْبَعٍ، وقِيلَ: زَيْدٌ، عِدَادُهُ في أهل الحجاز، رَوَى عنه يَزِيدُ بنُ شَيْبَانَ حَدِيْثَهُ: (كُوْنُوا عَلَى مَشَاعِرُكُمْ).
* يَزِيدُ بنُ شَيْبَانَ الدُّئَلِيُّ، خَالُ عَمْرو بنِ عَبْدِ الله بنِ صَفْوَانَ، رَوَى حَدِيْثَهُ عَمْرو بنُ دِينَارٍ، عَنْ عَمْرو، عَنْهُ.
* يَزِيدُ بنُ قُنَافَةَ الطَّائِي أَبو قَبِيصَةَ، يُعْرَفُ بِهُلْبٍ، رَوَى عنه ابنهُ قَبِيصَةُ حَدِيْثَهُ: (لَا يَخْتَلِجَنّ في صَدْرِكَ شَيءٌ ضَارَعْتَ فيهِ نَصْرَانِيَّةً) [1].
* يَزِيدُ، وَالِدُ مَعْنٍ الجَرْمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الكُوْفَةِ، رَوَى عنهُ ابْنُهُ مَعْنٌ حَدِيْثَهُ: بَايَعْتُ رَسُولَ الله أَنا وأَبي وجَدِّي.
* يَزِيدُ بنُ الجَرَّاحِ، أَخُو أَبي عُبَيْدَةَ، رَوَى حَدِيْثَهُ نَاجِري -وَالدُ فَيْرُوزَ- أنَّهُ تَزَوَّجَ عِنْدَنا بِنَصْرَانِيَّةٍ باليَمَنِ.

[1] قال ابن الأثير في النهاية 3/ 175: (المُضَارعةُ: المُشَابهةُ والمُقَاربةُ، وذلك أنه سأله عن طَعَام النَّصارى، فكأنه أراد: لا يَتَحرّكنّ في قَلْبك شك أن ما شابَهْتَ فيه النَّصارى حَرَام أو خبيثٌ أو مكروه).
نام کتاب : المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة نویسنده : ابن منده، أبو القاسم    جلد : 2  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست