ثاني عشر شعبان سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة، وكانت خلافته سبع عشرة سنة وتسعة [1] أشهر [وسبعة وعشرين يوما] [2] واستولى على جميع ماله وقطع أذنه واعتقله في دار السلطان مدّة إلى أن مات [3]. [1] في (س): «وثمانية». [2] ما بين الحاصرتين زيادة من (س). [3] أنظر عن خلع الطائع في: ذيل تجارب الأمم 201، والمنتظم 7/ 156، وتاريخ الزمان 71، وتاريخ مختصر الدول 173، والإنباء في تاريخ الخلفاء 182، ونهاية الأرب 23/ 204 - 206، والكامل في التاريخ 9/ 79،80، والمختصر في أخبار البشر 2/ 127،128، ومرآة الجنان 2/ 446، وتاريخ ابن خلدون 3/ 436، ومآثر الإنافة 1/ 314،315، والبداية والنهاية 11/ 308،309، ودول الإسلام 1/ 232، والنجوم الزاهرة 4/ 159، وتاريخ ابن الوردي 1/ 310، والدرّة المضيّة 228، وشذرات الذهب 3/ 97،98 و 143، وخلاصة الذهب المسبوك 258 - 261، والفخري 290، وتاريخ الخلفاء 410،411، وأخبار الدول 170،171، وتاريخ بغداد 11/ 79، والنبراس 124 - 127، والعبر 3/ 55،56 ونكت الهميان 196،197، وسير أعلام النبلاء 15/ 118 - 127 رقم 62 (وكانت وفاته سنة 393 هـ)، وتاريخ الإسلام (حوادث 381 هـ)، بتحقيقنا.