ابنه أبي بكر، فشهدوا [1] عليه [2] وذلك في [يوم [3] الأربعاء لثلاث عشر ليلة خلت من] [4] ذي القعدة سنة ثلاث وستّين وثلاثمائة [وأحد عشر يوما وتوفّي] [5] وكانت خلافته تسع [6] وعشرين سنة وخمسة [7] أشهر [وأحد عشر يوما] [8]. وتوفّي بدير العاقول [9] [يوم الإثنين لثمان خلون من المحرّم] [10] سنة أربع وستّين وثلاثمائة [11]. [1] في نسخة بترو «فهشدوا». [2] هذا الخبر ليس في النسخة (س) ويوجد بدله: «وقبض الأتراك بمدينة بغداد على الخليفة المطيع لله بعد فتنة أثاروها، فخلعوه من الخلافة». [3] في النسخة البريطانية «إلى». [4] ما بين الحاصرتين زيادة من النسخة (س)، ونسخة بترو. [5] زيادة من النسخة البريطانية. [6] كذا، والصحيح «تسعا». [7] في النسخة (س): «أربعة». [8] زيادة من النسخة (س). [9] دير العاقول: بين مدائن كسرى والنعمانية بينه وبين بغداد خمسة عشر فرسخا على شاطيء دجلة. (معجم البلدان 2/ 520). [10] ما بين الحاصرتين زيادة من نسخة بترو. [11] أنظر الحرب بين عزّ الدولة بختيار وسبكتكين في: تكملة تاريخ الطبري 214، وتجارب الأمم 2/ 314 و 323 - 338، والكامل في التاريخ 8/ 643 - 645، ونهاية الأرب 23/ 201، والبداية والنهاية 11/ 275، والإنباء في تاريخ العلماء 178، وتاريخ ابن خلدون 3/ 428، وتاريخ ابن الوردي 1/ 298، والمختصر في أخبار البشر 2/ 113. وانظر عن المطيع لله في: تجارب الأمم 2/ 327،328، وتكملة تاريخ الطبري 215، والكامل في التاريخ 8/ 637، والمنتظم 7/ 66، ومروج الذهب 4/ 372، والتنبيه والإشراف 345،346، ومآثر الإنافة 1/ 303، والعبر 2/ 329، ودول الإسلام 1/ 223، وسير أعلام النبلاء 15/ 113 - 118 رقم 61، وتاريخ بغداد 12/ 379،380، والبداية والنهاية 11/ 212، وتاريخ الخلفاء 398 - 405، وشذرات الذهب 3/ 48،49، وخلاصة الذهب المسبوك 257،258، والإنباء في تاريخ الخلفاء 177،178، والفخري 289، وتاريخ مختصر الدول 169، وتاريخ الزمان 67، وذيل تاريخ دمشق 11، والمختصر في أخبار البشر 2/ 113، ونهاية الأرب 23/ 201، وتاريخ ابن الوردي 1/ 298، ومرآة الجنان 2/ 379، وتاريخ ابن خلدون 3/ 428، والنجوم الزاهرة 4/ 105، وأخبار الدول 169، 170، وتاريخ الأزمنة 68.