responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نيل الأمل في ذيل الدول نویسنده : المَلَطي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 413
[وفاة الشهاب ابن لؤلؤ]
[346]- وفيه مات الشهاب أحمد بن لؤلؤ [1] بن عبد الله بن النقيب الروميّ الأصل، الشافعيّ.
كان عالما، فاضلا، عارفا بالفقه، والقراءات، والعربية، والأصول، والتفسير، مع الخير والدين والورع والتواضع. وصنّف وألّف، ونظم ونثر.
ومولده سنة 702 [2].

[وفاة الأتابك أسندمر]
[347]- والأتابك أسندمر الناصريّ [3] بسجن الإسكندرية.

[وفاة الجمال ابن الفرات]
[348]- والجمال ابن [4] الفرات [5] عبد الله بن علي بن حسن بن محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن الفرات الحنفيّ.
وكان من أهل الفضل، وسمع من ابن [6] الشحنة، وستّ الوزراء.

[1] انظر عن (ابن لولو) في: طبقات الشافعية للإسنوي 2/ 514، 515، والذيل على العبر للعراقي 1/ 260 - 262، والسلوك ج 3 ق 1/ 163، ودرر العقود الفريدة 2/ 329، 330 رقم 162، وتاريخ ابن قاضي شهبة 3/ 323 - 325، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 3/ 232، 233 رقم 634، والدرر الكامنة 1/ 239، 240، رقم 610، والنجوم الزاهرة 11/ 101، والتحفة اللطيفة 1/ 198 - 201، ووجيز الكلام 1/ 165 رقم 326، وحسن المحاضرة 1/ 434، وبدائع الزهور ج 1 ق 2/ 78، وطبقات الشافعية لابن هداية الله 238 وفيه وفاته سنة 800 هـ‌. وهو غلط، وكشف الظنون 1/ 491 و 2/ 1498، وشذرات الذهب 6/ 213، 214، وإيضاح المكنون 1/ 281 و 2/ 121 و 609، 677، وهدية العارفين 1/ 112، والأعلام 1/ 200، وذيل تاريخ الأدب العربي 2/ 104، ومعجم المؤلفين 2/ 55، وتاريخ الخلفاء 505.
[2] في الأصل: «سنة 757».
[3] الذيل على العبر للعراقي 1/ 233، والسلوك ج 3 ق 1/ 164، وتاريخ ابن قاضي شهبة 3/ 326، والنجوم الزاهرة 11/ 103، وبدائع الزهور ج 1 ق 2/ 78.
[4] في الأصل: «بن».
[5] انظر عن (ابن الفرات) في: الذيل على العبر للعراقي 1/ 263، والسلوك ج 3 ق 1/ 166، وذيل التقييد 2/ 41 رقم 1126، وتاريخ ابن قاضي شهبة 3/ 332، 333، والدرر الكامنة 2/ 273، 274 رقم 2168، وبدائع الزهور ج 1 ق 2/ 79.
[6] في الأصل: «بن».
نام کتاب : نيل الأمل في ذيل الدول نویسنده : المَلَطي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 413
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست