responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نيل الأمل في ذيل الدول نویسنده : المَلَطي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 119
[عرس السلطان]
وفيه كان عرس السلطان على ابنة طقزدمر [1] نائب الشام. وكان مهمّا حافلا [2].

[وفاة ابن شكر]
[41]- وفيه مات أبو بكر بن موسى بن سكّرة [3] الوزير، ناظر جيش دمشق.

[نظر الجيش بدمشق]
وفيه قرّر ناظر الجيش بدمشق التقيّ بن مراجل [4] بعناية العلائيّ [5].

[رمضان]
[تدريس الصلاحية]
وفي رمضان قرّر في تدريس الصلاحية المجاورة لقبّة الإمام الشافعيّ الشمس ابن اللبّان، عوضا عن الضياء المناوي، بحكم موته.

[وفاة الضياء المناوي]
[42]- والضياء [6] هذا هو محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن الشافعيّ.
وكان عالما، فاضلا. ناب في الحكم. وسمع على جماعة، منهم: محمد بن يوسف الدلاصيّ، [و] [7] الحسن بن علي الصّيرفيّ. وكان من خيار القضاة خيرا ودينا، وسلامة فطرة.

[1] في الأصل: «طقردمر».
[2] السلوك ج 2 ق 3/ 690، 691.
[3] في الأصل: «شكر»، والتصحيح من: ذيل العبر 253، ودرّة الأسلاك 1 / ورقة 321، وتذكرة النبيه 3/ 87، والسلوك ج 2 ق 3/ 691، والدرر الكامنة 1/ 467، 468 رقم 1256، والوفيات لابن رافع 2/ 14 رقم 439، وعيون التواريخ، ورقة 77 أ، وأعيان العصر 2 / ورقة 134 ب، 135 أ، وتاريخ ابن قاضي شهبة 2/ 454، ووجيز الكلام 1/ 20 رقم 23.
[4] في الأصل: «مراحل» بالحاء المهملة.
[5] السلوك ج 2 ق 3/ 691.
[6] انظر عن (الضياء المناوي): في الوفيات لابن رافع 2/ 15، 16 رقم 442، وطبقات الشافعية للإسنوي 2/ 466، ودرّة الأسلاك 1 / ورقة 351، وتذكرة النبيه 3/ 88، وتاريخ ابن قاضي شهبة 2/ 472، 473، وطبقات الشافعية، له 3/ 200 رقم 609، والسلوك ج 2 ق 3/ 698، والمقفى الكبير 5/ 99 رقم 1641، والدرر الكامنة 3/ 285، 286، رقم 755، وحسن المحاضرة 1/ 426، 427، وكشف الظنون 1/ 491 و 2/ 1541، وشذرات الذهب 6/ 150، وإيضاح المكنون 2/ 490، وهدية العارفين 2/ 153، وفهرس الفهارس 2/ 67، 68، ومعجم المؤلفين 8/ 216، ووجيز الكلام 12/ 17 رقم 14.
[7] في الأصل: «الدلاصي بن الحسن». والتصحيح في المصادر.
نام کتاب : نيل الأمل في ذيل الدول نویسنده : المَلَطي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست