responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القراءات المتواترة وأثرها في الرسم القرآني والأحكام الشرعية نویسنده : محمد الحبش    جلد : 1  صفحه : 139
رويت أيضا على ثلاثة عشر وجها آخر، فيكون مجموع ما قرئت به خمسة عشر وجها، ونوردها هنا لتكون إشارة تدلّ لغيرها أن في قراءات الآحاد والشّواذ وجوها كثيرة لا يصلح أن تهمل فتفوت منها فوائد كثيرة:
1 - مالك: قرأها عاصم، والكسائي [1]، وكذلك يعقوب، وخلف بن هشام القارئ [2].
2 - ملك: قرأها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وحمزة [3].
3 - ملك: رويت عن عائشة، وسعد بن أبي وقاص [4].
4 - ملك: رويت عن أنس بن مالك [5].
5 - مالك: رويت عن أبي هريرة، وقرأ بها الأعمش، والمطوعي [6].
6 - ملك يوم: رويت عن علي بن أبي طالب، وقرأ بها يحيى بن يعمر [7]، وقرأ بها أبو حنيفة [8].
7 - ملك: قرأ بها الشعبي، وأبو عثمان النّهدي [9].
8 - ملك: رويت عن أبي هريرة، وقرأ بها عاصم الجحدري [10].
9 - مالك يوم: رويت عن عمر بن عبد العزيز، وقرأ بها عون بن أبي شداد العقيلي [11].
10 - مالك يوم: قرأ بها أبو عبيد، وعون العقيلي بن أبي شداد [12].

[1] قال الشاطبي: ومالك يوم الدين رواية ناصر: (وعند سراط والسراط لقنبلا).
فأخبر أن المرموز إليهما بالراء والنون من: راويه ناصر قرأ بالمد (مالك) فتعيّن أن تتمة السبعة قرءوا بالقصر، وهم نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وحمزة.
[2] تقريب النشر في القراءات العشر، ص 7.
[3] المصدر السابق، وكذلك اختيار الشاطبي في البيت السابق يدلّ على أن بقية السبعة قرءوا بالقصر.
[4] انظر البحر المحيط لأبي حيان، ص 20.
[5] انظر جامع البيان في تفسير القرآن للطبري، ط دار المعارف، 1/ 139.
[6] انظر تفسير الكشّاف للزمخشري، ط انتشارات آفتاب، 1/ 57.
[7] انظر إملاء ما منّ به الرحمن للعكبري، 1/ 4.
[8] انظر تفسير الكشّاف للزمخشري، ط انتشارات آفتاب، 1/ 57.
[9] انظر إملاء ما منّ به الرحمن للعكبري، 1/ 3.
[10] انظر إملاء ما منّ به الرحمن للعكبري، 1/ 3، وتفسير الكشّاف: 1/ 9.
[11] انظر البحر المحيط، 1/ 20.
[12] انظر جامع البيان للطبري، 1/ 129.
نام کتاب : القراءات المتواترة وأثرها في الرسم القرآني والأحكام الشرعية نویسنده : محمد الحبش    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست