responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المكرر في ما تواتر من القراءات السبع وتحرر نویسنده : النشار، أبو حفص    جلد : 1  صفحه : 169
بإسكان الهاء والباقون بالكسر.
29 - قوله تعالى: يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا قرأ عاصم بفتح الياء من بُنَيَّ والباقون بالكسر في الوصل وأدغم الباء من ارْكَبْ مَعَنا في الميم قنبل وأبو عمرو وعاصم والكسائي.
وأما قالون والبزي وخلّاد فعنهم الإدغام والإظهار والباقون بالإظهار.
30 - قوله تعالى: وَقِيلَ يا أَرْضُ [1] قرأ هشام والكسائي بإشمام القاف (أي بضم القاف قبل الياء) وقد تقدم.
31 - قوله تعالى: وَيا سَماءُ أَقْلِعِي هنا همزتان مختلفتان من كلمتين الأولى مضمومة والثانية مفتوحة قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو بإبدال الثانية واوا خالصة والباقون بالتحقيق وإذا وقف حمزة وهشام على سَماءُ أبدلا الهمزة ألفا مع المد والتوسط والقصر ولهما أيضا التسهيل مع المد والقصر.
32 - قوله تعالى: وَغِيضَ الْماءُ قرأ هشام والكسائي بإشمام الغين وهو:
ضم الغين قبل الياء والباقون بالكسر وكذلك وَقِيلَ.
33 - قوله تعالى: إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ قرأ الكسائي بكسر الميم وفتح اللام بغير تنوين ونصب الراء والباقون بفتح الميم ورفع اللام منونة ورفع الراء.
34 - قوله تعالى: فَلا تَسْئَلْنِ ما قرأ نافع وابن كثير وابن عامر بفتح اللام وتشديد النون والباقون بسكون اللام وتخفيف النون وفتح ابن كثير النون وكسرها الباقون وأثبت الياء بعد النون في الوصل دون الوقف ورش وأبو عمرو وحذفها الباقون وقفا ووصلا وإذا وقف حمزة نقل حركة الهمزة إلى السين.
35 - قوله تعالى: إِنِّي أَعِظُكَ [2] قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو بفتح

[1] تقدم في سور متفرقة أن للإشمام أكثر من تعريف وكل تعريف يناسب الكلمة التي بها الإشمام.
[2] إِنِّي أَعِظُكَ قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو فيها مثل إِنِّي أَعُوذُ بِكَ في الموضعين بفتح ياء الإضافة والباقون بإسكانها والكلام عن ياءات الإضافة أفردت له في آخر الكتاب بفضل الله تعالى- تناولت في موضع مستقل مناقشة ياءات الإضافة في كل سور القرآن الكريم مع إشارة إلى عدد الآيات.
نام کتاب : المكرر في ما تواتر من القراءات السبع وتحرر نویسنده : النشار، أبو حفص    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست