responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غيث النفع في القراءات السبع نویسنده : الصفاقسي، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 286
ساكنة وشين معجمة مضمومة من النشر، والباقون بياء مضمومة بعدها سين مهملة مفتوحة وياء مشددة مكسورة من التيسير [1].
18 - مَتاعَ الْحَياةِ* قرأ حفص بنصب العين، والباقون بالرفع مفعول لأجله، وخبر بغيكم [2].
19 - يَشاءُ إِلى * لا يخفى.
20 - صِراطٍ* كذلك.
21 - مُسْتَقِيمٍ* تام، وقيل كاف، فاصلة بلا خلاف، ومنتهى الحزب الحادي والعشرين باتفاق عند المغاربة، وعلى قول عند المشارقة، والمشهور المعروف عندهم بفترون بعده ودعوى الاتفاق عليه عندهم فيه تصور.

الممال
لِلنَّاسِ* لدوري طُغْيانِهِمْ* [3] لدوري على وجاءتهم وشاءَ* وجاءَتْها وجاءَهُمْ* لحمزة وابن ذكوان تُتْلى * ويُوحى * وتَعالى * وأَنْجاهُمْ وأَتاها* لهم أَدْراكُمْ لهم وبصري وشعبة وابن ذكوان بخلف عنه افترى والدنيا لهم وبصري دار لهما ودوري، ولا تخفى أن دعا وأخاف لا إمالة فيهما.

المدغم
لَبِثْتَ* لبصري وشامي والأخوين بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ

[1] قرأ ابن عامر هكذا (ينشركم)، وقرأ الباقون هكذا يُسَيِّرُكُمْ، قال الشاطبي:
يسيّركم قل فيه ينشركم كفى
[2] قال الشاطبي: متاع سوى حفص برفع تحمّلا
[3] لِلنَّاسِ* بالإمالة لدوري أبي عمرو، وطغيانهم بالإمالة لدوري الكسائي، ومن الملاحظ أن لفظ دَعا* لا إمالة فيه لكونه واويا، وكذا لا إمالة في أَخافُ* لأنه رباعيا والله أعلم وهو يهدي السبيل.
نام کتاب : غيث النفع في القراءات السبع نویسنده : الصفاقسي، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست