نام کتاب : غيث النفع في القراءات السبع نویسنده : الصفاقسي، أبو الحسن جلد : 1 صفحه : 274
21 - ليواطئوا ثلاثة ورش فيه لا تخفي.
22 - سُوءُ أَعْمالِهِمْ قرأ الحرميان والبصري بإبدال الهمزة الثانية واوا، والباقون بتحقيقها ولا خلاف بينهم في تحقيق الأولى [1].
23 - قِيلَ* لا يخفى [2].
24 - عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ كذلك.
25 - بِعَذابٍ أَلِيمٍ* والْأَرْضَ* والْآخِرَةِ* وغيرها وقفها لا يخفى.
26 - يَتَرَدَّدُونَ كاف وفاصلة بلا خلاف، ومنتهى الربع للأكثر، وقيل لكاذبون قبله.
الممال
الْأَحْبارُ* ونارَ* والْكافِرِينَ* والْغارِ لهما، ودوري النَّاسِ* لدوري يُحْمى فَتُكْوى لهم الدُّنْيا* معا والسُّفْلى والْعُلْيا لهم وبصري ولا إمالة في اثْنا ولا عَفا* ولو وقف عليه وما في لعليّ إن وقف لا يخفى [3].
المدغم
زَيَّنَ لَهُمُ* قِيلَ لَكُمُ* يَقُولُ لِصاحِبِهِ وكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ [1] سُوءُ أَعْمالِهِمْ قرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، بإبدال الهمزة الثانية واوا، والباقون بتحقيقها. [2] قِيلَ* هو من المعلوم والمكرر ففيه لهشام الإشمام وكذا عند الكسائي. [3] الْأَحْبارُ* والْغارِ والْكافِرِينَ* بالإمالة لأبي عمرو، والدوري عن الكسائي، وبالتقليل لورش النَّاسِ* بالإمالة للدوري عن أبي عمرو.
يُحْمى، فَتُكْوى بالإمالة لحمزة والكسائي، وبالتقليل لورش.
الدُّنْيا* والسُّفْلى، والْعُلْيا بالإمالة لحمزة، والكسائي وبالفتح والتقليل لورش، وبالتقليل لورش، وبالتقليل لأبي عمرو، ومن الملاحظ أن لفظ اثْنا لا إمالة فيه لأن ألفها للتثنية، ولا في عفا لأنها واوية.
نام کتاب : غيث النفع في القراءات السبع نویسنده : الصفاقسي، أبو الحسن جلد : 1 صفحه : 274