responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 589
بالتسهيل. هنا يؤيد بتحقيق الهمز. هنا المنشئون بالحذف. هنا كهيئة بالإدغام.
هنا يزاد وجه ثالث فى الابتداء بلفظ الأولى بالنجم وهو الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وهمزة مضمومة بعدها. هنا ملء بعدم النقل. هنا إن يكن غنيا، المنخنقة، فسينغضون الثلاثة بالإخفاء. هنا أنى أوفى بفتح ياء الإضافة. هنا ما لى لا أرى بالإسكان. هنا فالجاريات يسرا بضم السين. فسحقا بضم الحاء. هنا الرياح بالحج بالجمع. هنا ولو يرى الذين بالبقرة بالغيب. هنا إلا ما اضطررتم بالأنعام بضم الطاء. هنا اشدد بوصل الهمزة والابتداء بالضم. أشركه بقطع الهمزة وفتحها. هنا يزيد وجه التوسط فى عين.

(وهذا طريق آخر فى النشر)
وقال سبط الخياط أخبرنا بها أبو الفضل العباس وتنتهى القراءة بهذا الطريق إلى الشطوى على ما فى النشر ولم أتمكن من استخراجه كاملا من الاختيار لنقص فى أوله
بالنسخة التى عندى: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
عدم التكبير. عدم الغنة. طول المتصل. عدم مد التعظيم. يؤده، نصله، نؤته، نوله، يتقه، فألقه كلها بالإسكان. يرضه، يأته، ترزقانه بالصلة. يره بالبلد، يره فى الوضعين بالزلزلة بالاختلاس. نبئنا بالهمز. أرجه بالاختلاس. يمل هو، ثم هو بالإسكان فيهما. أئمة بالتسهيل. يؤيد، موطئا بإبدال الهمز. المنشئون بتحقيق الهمز. كهيئة، هنيئا، مريئا، برئ، بريئون كلها بتحقيق الهمز. الآن غير الاستفهامية بعدم النقل. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم بوجهين: الولى، لولى. ملء بعدم النقل. يلهث ذلك بالإظهار. إن يكن غنيا، المنخنقة، فسينغضون الثلاثة بالإظهار. أنى أوفى بإسكان. ما لى لا أرى بالإسكان.
الملائكة اسجدوا بضم التاء. فالجاريات يسرا بضم السين. فسحقا بضم الحاء.
الرياح فى الحج بالإفراد. ولو يرى الذين ظلموا بالبقرة بالغيب. لا تضار ولا يضار بتخفيف الراء وسكونها. إلا ما اضطررتم بالأنعام بضم الطاء. لست مؤمنا بالنساء بكسر الميم. اشدد بوصل الهمزة والابتداء بالضم. أشركه بقطع الهمزة وفتحها. أو لم تأتهم بسورة طه بالتاء على التأنيث. يا حسرتاى

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 589
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست