responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 578
(كتاب الكفاية لأبى العز القلانسى)
تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب الإرشاد لأبى العز والمذكور سابقا بأول الطريق والخلاف فى الآتى: ليس هنا غنة. هنا ترزقانه بالصلة. هنا أئمة بالتسهيل. هنا المنشئون بحذف الهمزة وضم الشين. هنا يزاد وجه ثالث فى الابتداء بلفظ الأولى فى النجم وهو الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وهمزة مضمومة بعدها على الأصل. هنا يزيد وجه التوسط فى عين.

(كتاب غاية أبى العلاء)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. التكبير من أول الشرح إلى أول الناس، التكبير لأوائل كل السور، عدم التكبير. الغنة. طول المتصل. ليس بها مد التعظيم. يؤده، نصله، نؤته، نوله، يتقه، فألقه بالإسكان. يرضه، يأته بالصلة. يره بالبلد بالصلة على ما فى النشر وبالاختلاس على ما فى تحرير النشر. يره بالموضعين فى الزلزلة بالإسكان على ما فى النشر وبالاختلاس على ما فى تحرير النشر. ترزقانه بالصلة. أرجه بالصلة. نبئنا بالهمز. يمل هو، ثم هو بالإسكان فيهما. أئمة بالتسهيل. يؤيد بإبدال الهمز. موطئا بالإبدال. المنشئون بتحقيق الهمز. كهيئة بتحقيق الهمز. هنيئا، مريئا، برئ، بريئون كلها بالهمز.
الآن غير الاستفهامية بالنقل. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم بالوجوه الثلاثة وهى: الولى بهمزة الوصل وضم اللام، لولى بدون همزة الوصل وضم اللام، الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وهمزة مضمومة بعدها. ملء بالنقل. يلهث ذلك بالإظهار. إن يكن غنيا، المنخنقة، فسينغضون الثلاثة بالإظهار. أنى أوفى بالإسكان. ما لى لا أرى بالفتح. الملائكة اسجدوا بضم التاء. فالجاريات بسرا بسكون السين. فسحقا بإسكان الحاء. الريح فى الحج بالإفراد. ولو ترى الذين بالبقرة بالخطاب. لا تضار ولا يضار بتخفيف
الراء وإسكانها. ما اضطررتم بالأنعام بكسر الطاء. لست مؤمنا بالنساء بفتح الميم. أشدد بقطع الهمزة وفتحها. وأشركه بقطع الهمزة وضمها. أو لم يأتهم بسورة طه بالياء على التذكير. يا حسرتاى بفتح الياء. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. آلذكرين

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 578
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست